افتتح في قاعة كالا آرت بالزمالك، ثاني المعارض التي تنظمها جماعة الفن المصري تحت عنوان "أنا المصري"، بحضور عدد من الشخصيات الفنية والثقافية في مقدمتهم الأديب المصري بهاء طاهر، ود. صلاح المليجي رئيس قطاع الفنون التشكيلية، والفنان محسن شعلان والموسيقار المعروف شريف محيي الدين. حيث تم تكريم الأديب والروائي بهاء طاهر كرمز يجسد بحق الشخصية المصرية وريفها الأصيل وتحمل جميع أعماله في جوهرها وجوهاً ثائرة على الواقع في طموح دائم للأفضل والمأمول ولم ينل منه يوما يأساً أو إحباطاً، وهو ما يتواءم مع عنوان المعرض "أنا المصري"، حيث تم منحه بورتريهاً له من إبداع الفنان محسن شعلان.
هذا وقد دعا الروائي القدير جميع الفنانين والمبدعين المصريين إلى التوحد والوقوف صفاً دفاعاً عن حرية الفكر والتعبير في مواجهة أية محاولات من شأنها النيل من مكتسباتهم عبر تاريخ طويل من النضال والكفاح سبقهم فيه العديد من الرموز والقامات الوطنية الرفيعة، وكذلك الزود عن هوية وأصالة الشخصية المصرية وموروثها الثقافي والشعبي والإبداعي الرائد والعريق.
ضم المعرض أعمالاً لـ 17 فناناً مصرياً، من ألمع الأسماء، ليؤكد على أحقية جماعة الفن المصري، وعلى احترافية ووعي منظومة العمل بها ورؤيتها المتبصرة بقضايا واهتمامات المنُاخ التشكيلي المصري، كما رسخت به الجماعة لشخصيتها الفنية والتنويرية واضعة في مقدمة أولوياتنا حماية هوية وأصالة الشخصية المصرية وإحياء موروثها الثقافي والتاريخي، مع تبنيها وحرصها في كل معرض جديد تقديم تجارب شابة تحمل بصمات تجارب فنية واعدة، جديرة بالوقوف في مكان واحد مع قامات فنية ذات تاريخ كبير ومشوار حافل بالعطاء والتجارب والخبرات.
هذا وقد دعا الروائي القدير جميع الفنانين والمبدعين المصريين إلى التوحد والوقوف صفاً دفاعاً عن حرية الفكر والتعبير في مواجهة أية محاولات من شأنها النيل من مكتسباتهم عبر تاريخ طويل من النضال والكفاح سبقهم فيه العديد من الرموز والقامات الوطنية الرفيعة، وكذلك الزود عن هوية وأصالة الشخصية المصرية وموروثها الثقافي والشعبي والإبداعي الرائد والعريق.
ضم المعرض أعمالاً لـ 17 فناناً مصرياً، من ألمع الأسماء، ليؤكد على أحقية جماعة الفن المصري، وعلى احترافية ووعي منظومة العمل بها ورؤيتها المتبصرة بقضايا واهتمامات المنُاخ التشكيلي المصري، كما رسخت به الجماعة لشخصيتها الفنية والتنويرية واضعة في مقدمة أولوياتنا حماية هوية وأصالة الشخصية المصرية وإحياء موروثها الثقافي والتاريخي، مع تبنيها وحرصها في كل معرض جديد تقديم تجارب شابة تحمل بصمات تجارب فنية واعدة، جديرة بالوقوف في مكان واحد مع قامات فنية ذات تاريخ كبير ومشوار حافل بالعطاء والتجارب والخبرات.
