ماجد المهندس:أنا لست طباخاً بل متذوّق ماهر وأعشق التسوّق

9 صور

بعد عودته من تركيا حيث قام بتصوير "كليبين" في اسطنبول، كان الفنان ماجد المهندس على موعد بلقاء وسائل الإعلام في دبي، حيث تمّ اختياره سفيراً لمجموعة ساعات "جراندإليبس" من دار "معوض". وكالعادة، تمّ استقبال "ملك الرومانسية والإحساس" ماجد المهندس بالتصفيق والترحاب في المؤتمر الصحفي الذي أقيم في فندق "أرماني" دبي للإعلان عن اختياره سفيراً، وبحضور آلان معوض، الشريك المؤتمن على قسم الساعات في دار "معوض" ومجموعة كبيرة من وسائل الإعلام
عقب المؤتمر، التقت «سيدتي» مع المهندس في لقاء قصير، وسألناه:

ماجد ما سر حب الفتيات لك؟ فقد كتبت ذات مرة في عنوان على «سيدتي» عرس ماجد المهندس في دبي وكان القصد أن «روتانا» استقبلتك وكأنك عريس في ليلة زفافه، وبعد لحظات من انتشار الخبر جاءتنا تعليقات أغلبها من الفتيات يسألن عن العروس وهنّ مستاءات أنك تزوجت؟
«ضاحكاً.. الله يخليهم لي»، وأكون دائماً عند حسن ظنهنّ، وأقدم لهنّ أغاني تلامس إحساسهنّ لأن الأغاني التي أقدمها أشعر أنها قريبة منهنّ. بينما أودّ أن أطمئنهنّ أنا غير متزوج.
«مازحة»، لذلك أنت دائماً تغني تلك الأغاني لتزداد معجباتك؟
«ضاحكاً جداً» لا، أبداً. كل ما في الأمر أنني أحب هذا اللون من الغناء ونجحت فيه وأحبه الجمهور، وهذا الإيقاع من الأغاني يلامس مشاعري.
إذاً، طبيعتك رومانسية ليس فقط أغانيك؟
نعم، أحب الرومانسية.
صراحة، ومن دون مجاملات، لحّنت للعديد من النجوم منهم: محمد عبده وعبد الله الرويشد وغيرهما، من منهم أتعبك أكثر في حفظ اللحن؟
صدّقيني، ليست مجاملة، لقد قدمت ألحاناً لشيرين وعبد المجيد عبد الله ونوال وعبد الله الرويشد ومحمد عبده مع حفظ الألقاب طبعاً، كل فنان لديه إحساس معين ولون مختلف. وأنا أشتغل بإحساسي وهم يضيفون إحساسهم بصوتهم على العمل.
سمعنا أن هناك تعاوناً بينك وبين كاظم الساهر؟
للأمانة، لم أتعامل مع الأستاذ كاظم. ويشرفني أن أقدم له لحناً وسأكون سعيداً بهذا التعاون.
على سيرة الألقاب، فقد حصلت على ألقاب عدة منها «ملك الرومانسية وملك الإحساس وبرنس الغناء العربي» وغيرها أيها تحب وتفضل أن يكون لقبك؟
كل الألقاب حصلت عليها من جمهوري فكلها جميلة بالنسبة لي وسعيد بها؛ لأنها تعبّر عن حب الجمهور والناس لي. والله لا يحرمني منهم ومن الألقاب التي يلقبونني بها وأنا أبادلهم نفس شعور الحب. لذلك، دائماً أحرص على تقديم ما يسعدهم ويرضيهم.
مازحة، سمعنا أنك طباخ ماهر، ما القصة؟
ضاحكاً...لا، أبداً، أنا فقط متذوق جيد جداً. ولأني كثير السفر، أحب دائماً أن أطّلع على أكلات مختلفة من عدة بلدان منها المحلي والعالمي. لذلك، أتذوق من كل مطبخ أكلة معينة. كما أنني أعشق التسوّق ومتابعة الموضة في السفر؛ لأنني أؤمن أن مظهر الفنان هام جداً.
أخيراً، ما الفائدة التي ستجنيها من اختيارك سفيراً لساعات «معوض»؟ أكيد هناك فائدة مادية كبيرة؟
نعم، أكيد. صراحة، شعرت أنها ساعة راقية، وموضوع النجوم الذين أصبحوا سفراء لعلامات تجارية عالمية شائع جداً، بالإضافة إلى أنني أحببتها وأحببت تصميمها فدار «معوض» معروفة بإنجازاتها الاستثنائية ويعملون على منتجاتهم بتقنية عالية، وأتمنى أن يثمر هذا التعاون لهم ولي


سر عشقه لاسطنبول
يذكر أن ماجد المهندس عاد من اسطنبول حيث كان هناك لتصوير «فيديو كليبين» الأول بعنوان «ما عاد باقي»، والثاني بعنوان «تسألني» مع المخرج فادي حداد في التعاون الأول بينهما، حيث عبّر المهندس عن سبب اختياره اسطنبول لتصوير «الكليبات» بأنها بلد رائع وجوّها يساعد على تصوير قصة «الكليبات» وإنها من البلاد التي يحبها.

تابعوا أيضاً:
أخبار المشاهير على مواقع التواصل الإجتماعي عبر صفحة مشاهير أونلاين

ولمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستغرام سيدتي

ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر تويتر "سيدتي فن"