10 أسباب تدفعك لتعلم الرقص الشرقي

يعدّ الرقص الشرقي من أكثر أنواع الرقص شيوعاً حول العالم، فهو من دلالات الأنوثة المحببة للنساء قبل أن يكون من أنواع الرياضة الفعالة جداً في حرق الدهون، والوصول للقوام الرشيق.
مدربة الإيروبكس والرقص الشرقي فردوس عبدالله تطلعنا من خلال السطور الآتية على العديد من أسرار ومهارات الرقص الشرقي.

بداية ترى فردوس أن الرقص الشرقي سلاح كبير تمتلكه كل امرأة للوصول إلى قلب زوجها، فالرجال يثيرهم الرقص الشرقي، ويعجبهم تمايل المرأة أمامهم في غنج ودلال، ويتمثل السر في هذا النوع من الرقص دون سواه بأن حركاته تتركز حول أكثر المواقع جمالاً وإثارة في جسم المرأة، والتي تقوم بتحريك وسطها وصدرها كثيراً أثناء الرقص، إضافة إلى أنها تحرك جميع أجزاء جسمها وشعرها، كما تقوم بالإيماء بوجهها، والتمايل في كل الاتجاهات، والوقوف على أطراف أصابع قدميها، والتحرك بدلال، والقفز أحياناً هنا وهناك، مما يضفي حيوية على الأجواء.

- ليس للرجل فقط:
وتشير فردوس عبدالله إلى أن الرقص الشرقي ليس وسيلة إغراء أو إغواء للرجل فحسب، بل هو من أجل المرأة بالدرجة الأولى، فهو يحقق العديد من الفوائد، ومنها:

 

• القدرة على تنحيف منطقة الخصر والأفخاذ ويعطي شكلاً جميلاً للأرداف.
• من أفضل أنواع الرياضة وأهم وسيلة لمرونة الجسد.
• التأثير الإيجابي على صحة القلب والعظام.
• يساعد على صفاء الذهن.
• وسيلة للتخلص من الطاقة السلبية وتفريغ شحنات العصبية.

 

• يعتبر الرقص مقاوماً للاكتئاب والشعور بالضغط والتوتر.
• الرقص مفيد للمرأة الحامل، حيث يساعد الجنين على التحرك الصحيح ليتخذ وضعية الولادة الطبيعية، واكتساب المزيد من المرونة في منطقة الحوض.
• يساعد في تجديد طاقة الجسم وتحريك الدورة الدموية.
• يرفع من نسبة هرمون الأدرينالين في الجسم.
• يعمل على تقوية عضلات الجسم.