القاهرة: خيرية هنداوي
الليل والنهار يتعاقبان على كل البشر، لكن البعض يحافظ على وقته ويستثمره، وآخرون يهدرونه ولا يحافظون عليه، وفي رمضان تزداد أهمية الوقت، بل من الأفضل استغلاله، فهو شهر كريم وثوابه كبير، ولا يتكرر إلا مرة واحدة في العام.
الاختبار يضم بعض المقولات وعدداً من الأسئلة، وتبعاً لإجاباتك تكتشفين موقفك، وماذا أنت فاعلة بوقتك؟
نتيجة إجاباتك هي ...
معظم إجاباتك A:
وقتك للخير
نعم وقتك ثروة تمتلكينها بين يديك، ووحدك القادرة على إنفاقها في الخير، وتلبية عبادات ربك، وما أكثرها في رمضان، هناك الصلاة والصوم، الزكاة والذكر، صلة الرحم وتلبية حاجات الأسرة، والنظر بعين العطف إلى الفقير والمحتاج؛ متأسية بقول الله «أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً وأنكم إلينا لا ترجعون» صدق الله العظيم، وأنت تسيرين على طريق الصواب؛ مهيئة معظم أوقاتك للخير والعبادات.
كلمة: ما أجمل فعل الخير واستغلال الوقت، فيما يفيدك ويعلي من شأنك، ويقربك خطوات إلى الله سبحانه وتعالى في هذا الشهر الكريم.
معظم إجاباتك B:
تسعين للخير المحاولة والسعي والمعرفة ووضع الخطط، كلمات تضمنتها إجاباتك، ومضمونها إيجابي، يبشر برغبة أكيدة في فعل الخير، والسعي للتقدم إلى الصفوف الأولى، بجانب هؤلاء الذين يكثرون من عباداتهم، وأدائهم لفروضهم، حيث إنهم يدركون أن أبواب الجنة تفتح في هذا الشهر الكريم، وتصفد أبواب الشياطين؛ بدلاً من ضياع أوقاتهم في اللهو، والانشغال بمشاهدة العبث على الفضائيات. كلمة: إجاباتك تشير إلى تملكك لوقتك، وتدبرك لأمرك، ونيتك الصادقة في فعل المزيد من الخير، يوماً من بعد يوم؛ ليزداد رصيدك عند الله عاماً بعد عام.
معظم إجاباتك C:
معظم إجاباتك D:
معظم إجاباتك E:
