هل تنجح ابنة مريم أوزيرلي في إعادتها إلى حبيبها السابق؟

17 صور

عاد رجل الأعمال التركي جان أتيش الحبيب السابق للممثلة التركية مريم أوزيرلي الشهيرة بالسلطانة هيام ووالد ابنتها الوحيدة لارا إلى واجهة الإعلام التركي، بعد قيامه بنشر صورة لابنته لارا في حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي "أنستغرام"، وهي ممسكة بأصبعه بيدها الصغيرة وكتب تحتها تعليق يقول فيه: كأنها تقول لي بلمسة يدها الصغيرة والدافئة والقوية "والدي لا تترك يدي أبداً،إبق ولا تذهب".
وقد وردت مئات التعليقات الإيجابية على جمال وقوة معنى هذه الصورة الإنسانية البليغة التي تجسد براءة وجمال الطفولة، وتحمل أيضاً عتب ولوم على جان أتيش الذي حاول الضغط على مريم أوزيرلي في بداية حملها لتجهضها لرفضه أن يصبح أباً لها، ولكنه الآن أصبح متعلقاً بها،ولا تعطيه مريم أوزيرلي من حقوق أبوته سوى أن يرى ابنته كلما اشتاق إليها،فيسافر ليراها في برلين بألمانيا حيث تقيمان.
وكانت مريم أوزيرلي قد سبقته بنشر صورها مع لارا على موقع التواصل الإجتماعي "أنستغرام" وهي معها في حوض السباحة، وكتبت تعليقاً تقول فيه: ناس كثر رفضوا قدومك إلى هذه الحياة بسبب خوفهم أو أنانيتهم، لكني رغم خوفي الشديد من المسؤولية الجديدة القادمة دعوت الله وصليت له حتى تأتي،فبعون الله سأحترم حق هذا المولود بالحياة ولن أحرمه حق أنعم الله عليه بها، وقلت: يا الله لا تقتل تلك الحياة الآتية،وتحققت أمنيتي بحمد الله".
فهل تنجح الطفلة في إعادة الحبيبين إلى بعضهما بعد أن كانت السبب في انفصالهما؟