عرف في الأوساط العلمية أن مادة "السكرين" التي تتواجد في المشروبات المخصصة للراغبين بخفض الوزن أو لمرضى السكر وجه لها دائماً الاتهام بأنها من أسباب الإصابة بالسرطان، لكن بعد 20 عاماً استبعدت المؤسسات العلمية "السكرين" من قائمة المواد المسببة للسرطان بعد دراسات أثبتت أن المفعول المسرطن للمحليات الصناعية يقتصر على الفئران وليس الإنسان، إضافة للدراسات التي لم تجد زيادة في نسبة الإصابة بالسرطان بين الملايين من مستخدمي "السكرين" من البشر.
وفي تطور حديث على الساحة العلمية الطبية قلب جميع المفاهيم والموازين فيما يخص ذلك أطلقتها دراسةٌ حديثة وجدت أن "السكرين" المحلّي الصناعي الذي يُستخدم بشكل واسع في بعض المشروبات الغازية "الدايت" ومن قبل مرضى السكّري بشكل خاص يشفي المصابين بالسرطان، ويمكن استخدامه كدواءٍ فعّال برفقة العلاج الكيمياوي والإشعاعي، وفقاً لـ"العربية نت".
ومن الجدير بالذكر أن مادة "السكرين" قد صُنّفت كمادة مسرطنة منذ عام 1981 من قبل "البرنامج الوطني لعلم السموم" الأميركي، وذلك بعد تجارب مخبرية أثبتت أنّ المحليات الصناعية تتسبب بسرطان المثانة عند الفئران.
وفي تطور حديث على الساحة العلمية الطبية قلب جميع المفاهيم والموازين فيما يخص ذلك أطلقتها دراسةٌ حديثة وجدت أن "السكرين" المحلّي الصناعي الذي يُستخدم بشكل واسع في بعض المشروبات الغازية "الدايت" ومن قبل مرضى السكّري بشكل خاص يشفي المصابين بالسرطان، ويمكن استخدامه كدواءٍ فعّال برفقة العلاج الكيمياوي والإشعاعي، وفقاً لـ"العربية نت".
ومن الجدير بالذكر أن مادة "السكرين" قد صُنّفت كمادة مسرطنة منذ عام 1981 من قبل "البرنامج الوطني لعلم السموم" الأميركي، وذلك بعد تجارب مخبرية أثبتت أنّ المحليات الصناعية تتسبب بسرطان المثانة عند الفئران.
