أطلق وزير التعليم الدكتور عزام بن محمد الدخيل خدمة "نتائجي" الإلكترونية المتخصصة في إصدار ومعادلة الشهادات ومتابعة الطلب للمستفيدين في التعليم العام، والتي تمثل إضافة جديدة للخدمات المتعددة.
من جانبه، أوضح وكيل الوزارة للتعليم الدكتور عبدالرحمن بن محمد البراك أن الخدمة الجديدة ستوفر للمستفيد مجموعة من الخدمات، ومنها: إمكانية استخراج شهادة بدل مفقود، وبدل تالف، وكذلك خدمة معادلة شهادة، وتعديل بيانات شخصية، والبحث عن الطلبات المقدمة، إضافة إلى معرفة حالة الطلب ورفع المرفقات الناقصة أو المطلوب إضافتها إن وجدت، وتنظم الخدمة الجديدة التعامل مع المستفيد آلياً من خلال رسائل نصية للمستفيد للتأكد من بياناته وتحديد رقم الطلب وجاهزيته للاستلام.
وأضاف: "إن خدمة "نتائجي" الإلكترونية ترتبط بقاعدة بيانات مركزية تتيح تقديم الخدمة في جميع إدارات التعليم للتيسير على أصحاب الطلبات في أماكن تواجدهم، حيث يتم تحويل الطلب إلكترونياً لإدارة التعليم في المنطقة التي يقيم فيها صاحب الطلب دون الحاجة إلى السفر لمصدر الشهادة، مما يوفر عليه الوقت والجهد".
الجدير بالذكر، كان يعاني الكثير من الخريجين بالسابق من مشكلة استخراج شهادة بدل مفقود وبدل تالف؛ لأن المعاملات سابقاً كانت يدوية، إلا أن مثل هذه الخدمة قد تخدم الكثير من الخريجين والطلاب.
من جانبه، أوضح وكيل الوزارة للتعليم الدكتور عبدالرحمن بن محمد البراك أن الخدمة الجديدة ستوفر للمستفيد مجموعة من الخدمات، ومنها: إمكانية استخراج شهادة بدل مفقود، وبدل تالف، وكذلك خدمة معادلة شهادة، وتعديل بيانات شخصية، والبحث عن الطلبات المقدمة، إضافة إلى معرفة حالة الطلب ورفع المرفقات الناقصة أو المطلوب إضافتها إن وجدت، وتنظم الخدمة الجديدة التعامل مع المستفيد آلياً من خلال رسائل نصية للمستفيد للتأكد من بياناته وتحديد رقم الطلب وجاهزيته للاستلام.
وأضاف: "إن خدمة "نتائجي" الإلكترونية ترتبط بقاعدة بيانات مركزية تتيح تقديم الخدمة في جميع إدارات التعليم للتيسير على أصحاب الطلبات في أماكن تواجدهم، حيث يتم تحويل الطلب إلكترونياً لإدارة التعليم في المنطقة التي يقيم فيها صاحب الطلب دون الحاجة إلى السفر لمصدر الشهادة، مما يوفر عليه الوقت والجهد".
الجدير بالذكر، كان يعاني الكثير من الخريجين بالسابق من مشكلة استخراج شهادة بدل مفقود وبدل تالف؛ لأن المعاملات سابقاً كانت يدوية، إلا أن مثل هذه الخدمة قد تخدم الكثير من الخريجين والطلاب.
