كانت ليلة الأمس ليلة حافلة لمن قرر المشاركة في احتفالات رأس السنة أو متابعتها، عبر وسائل الإعلام المختلفة. فقد تنافست دول العالم وعواصمه الكبرى للاحتفال بأكثر الطرق جمالًا وبهجةً وصخبًا وتميزًا . فكانت أستراليا أول المستقبلين للسنة الجديدة من خلال شلالات من الأضواء وفراشات وزهور كانت من ضمن أبرز أشكال الألعاب النارية التي زينت سماء سيدني، التي شهدت تجمهر حوالي مليون شخص حول جسر هاربور لمشاهدة العرض المميز للألعاب النارية التي زينت سماء المدينة.
كما اعتبرت احتفالات العاصمة الإندونيسية جاكرتا لا تقل جمالًا عن نظيرتها سيدني نظرًا لجمال ألعابها النارية التي أقيمت في وسط المدينة، وشهدت حضور أعداد كبيرة من المحتفلين.
أما اليابانيون فقد استقبلوا العام الجديد بطريقتهم الخاصة حيث أطلق سكان طوكيو بالونات في الهواء تزامنًا مع العد العكسي لميلاد العام الجديد. وقد شهدت هونغ كونغ الصينية احتفالات مبهرة خاصةً على جسر فيكتوريا حيث راقبت حشود كبيرة العد العكسي إيذانًا بدخول العام الجديد وسط أضواء وألعاب نارية امتدت على ساحل المدينة.
ومن الجدير بالذكر أنّ حريق دبي الذي شغل الأعلام ليلة أمس لم يمنع الناس من متعة متابعة الاحتفالات الباهرة في المدينة التي تجمّع فيها مختلف الجنسيات من شتى أنحاء العالم لمتابعة احتفالاتها المميزة .
كما اعتبرت احتفالات العاصمة الإندونيسية جاكرتا لا تقل جمالًا عن نظيرتها سيدني نظرًا لجمال ألعابها النارية التي أقيمت في وسط المدينة، وشهدت حضور أعداد كبيرة من المحتفلين.
أما اليابانيون فقد استقبلوا العام الجديد بطريقتهم الخاصة حيث أطلق سكان طوكيو بالونات في الهواء تزامنًا مع العد العكسي لميلاد العام الجديد. وقد شهدت هونغ كونغ الصينية احتفالات مبهرة خاصةً على جسر فيكتوريا حيث راقبت حشود كبيرة العد العكسي إيذانًا بدخول العام الجديد وسط أضواء وألعاب نارية امتدت على ساحل المدينة.
ومن الجدير بالذكر أنّ حريق دبي الذي شغل الأعلام ليلة أمس لم يمنع الناس من متعة متابعة الاحتفالات الباهرة في المدينة التي تجمّع فيها مختلف الجنسيات من شتى أنحاء العالم لمتابعة احتفالاتها المميزة .
