هناك أمور قد يراها بعضهم بسيطة ولا قيمة لها، لكن آخرين يرون أنها لا تقدر بثمن خاصة إذا ما كانت تتعلق بمشاهير الدول.
ومن ذلك مشاركة رجل بريطاني في مزاد علني في لندن، جرى بالتزامن مع احتفاء الملكة إليزابيث الثانية بعيد ميلادها الـ 90 مؤخراً، وعرض رسالة غرامية، كتبتها الملكة البريطانية، تحكي فيها قصة حب عاشتها مع الأمير فيليب قبل زواجهما، حيث قام الرجل بشرائها بـ 20 ألف دولار.
وأعلن القائمون على المزاد الذي جرى تنظيمه في قاعات شيبنام للمزادات العلنية جنوب غرب إنجلترا، رسوَّه على مقتنٍ بريطاني بحوالي 20 ألف دولار أمريكي.
وبعثت إليزابيث الثانية بالرسالة إلى الكاتبة بيتي شو، وهي في الـ 21 من عمرها عندما كانت أميرة، حيث تروي فيها المراحل الأولى من علاقتها بالأمير فيليب، واللقاءات النادرة بينهما أثناء الحرب العالمية الثانية، وذكرت من بينها الحفل الراقص الذي جمعهما في لندن.
وكانت شو تؤلف حينها "سنة 1947" كتاباً بعنوان "الزفاف الملكي"، كرَّسته لزواجهما الذي تم في نفس العام، حيث كتبت الملكة إليزابيث عن أول لقاء مع فيليب في الكلية البحرية الملكية عام 1939.
وأضافت إليزابيث في الرسالة: "كنت في الثالثة عشرة من عمري فيما كان فيليب في الثامنة عشرة عندما التقينا. التحق فيليب بالبحرية إبان اندلاع الحرب، ولم أره إلا في المناسبات وخلال إجازاته أي مرتين كل 3 سنوات".
وتروي الملكة كيف رقصت مع الأمير فيليب في النوادي الليلية في العاصمة البريطانية، وكيف أمضيا 6 أسابيع في بالمورال في إسكتلندا، وأشارت في الرسالة إلى أن خاتم عقد القران كان من تصميم الأمير فيليب، فيما أخفقت في معرفة عمر الأحجار الكريمة المرصَّع بها.
ومن ذلك مشاركة رجل بريطاني في مزاد علني في لندن، جرى بالتزامن مع احتفاء الملكة إليزابيث الثانية بعيد ميلادها الـ 90 مؤخراً، وعرض رسالة غرامية، كتبتها الملكة البريطانية، تحكي فيها قصة حب عاشتها مع الأمير فيليب قبل زواجهما، حيث قام الرجل بشرائها بـ 20 ألف دولار.
وأعلن القائمون على المزاد الذي جرى تنظيمه في قاعات شيبنام للمزادات العلنية جنوب غرب إنجلترا، رسوَّه على مقتنٍ بريطاني بحوالي 20 ألف دولار أمريكي.
وبعثت إليزابيث الثانية بالرسالة إلى الكاتبة بيتي شو، وهي في الـ 21 من عمرها عندما كانت أميرة، حيث تروي فيها المراحل الأولى من علاقتها بالأمير فيليب، واللقاءات النادرة بينهما أثناء الحرب العالمية الثانية، وذكرت من بينها الحفل الراقص الذي جمعهما في لندن.
وكانت شو تؤلف حينها "سنة 1947" كتاباً بعنوان "الزفاف الملكي"، كرَّسته لزواجهما الذي تم في نفس العام، حيث كتبت الملكة إليزابيث عن أول لقاء مع فيليب في الكلية البحرية الملكية عام 1939.
وأضافت إليزابيث في الرسالة: "كنت في الثالثة عشرة من عمري فيما كان فيليب في الثامنة عشرة عندما التقينا. التحق فيليب بالبحرية إبان اندلاع الحرب، ولم أره إلا في المناسبات وخلال إجازاته أي مرتين كل 3 سنوات".
وتروي الملكة كيف رقصت مع الأمير فيليب في النوادي الليلية في العاصمة البريطانية، وكيف أمضيا 6 أسابيع في بالمورال في إسكتلندا، وأشارت في الرسالة إلى أن خاتم عقد القران كان من تصميم الأمير فيليب، فيما أخفقت في معرفة عمر الأحجار الكريمة المرصَّع بها.
