هؤلاء أشعلن شعلة الأولمبياد في السنوات الماضية

ميدوري إيتو
ديزيريه هنري
نورما إنريكيتا باسيليو
ساندرا هندرسون
ساندا دوربافيسيك
إيرينا رودنينا
كاتريونا ليماي دوان
كاثي فريمان
ستيفانيا بلموندو
ستيفانيا بلموندو
ديزيريه هنري
كاثي فريمان
ساندا دوربافيسيك
ساندرا هندرسون
كاثي فريمان
إيرينا رودنينا
ميدوري إيتو
كريستل هاس
إيرينا رودنينا
نورما إنريكيتا باسيليو
نانسي غرين
ستيفانيا بلموندو
كاتريونا ليماي دوان
كاثي فريمان
نورما إنريكيتا باسيليو
ديزيريه هنري
أديل تريسي
ميدوري إيتو
كريستل هاس
ساندرا هندرسون
كريستل هاس
ساندا دوربافيسيك
أديل تريسي
ساندا دوربافيسيك
ساندرا هندرسون
نانسي غرين
36 صور

يعدّ إشعال الشعلة الرئيسة خلال بداية الألعاب الأولمبية تقليداً رئيساً يرمز إلى انتقال مبادئ وقيم فكرة الأولمبياد من اليونانيين القدماء إلى العالم الحديث، وترجع بداياته إلى عام 1936 قبل دورة الألعاب في برلين، إذ يتم نقل الشعلة وحملها من قبل رياضيين مشهورين على مدى أسابيع وصولاً إلى إضاءة المرجل الأولمبي خلال حفل الافتتاح.


فمنذ عام 1936 وحتى وقتنا الحاضر تم إشعال شعلة الأولمبياد 36 مرة من قبل العديد من الشخصيات الرياضية التي كان لها أثر كبير في الشأن الرياضي، وقد كان للسيدات أيضاً نصيب كبير للإسهام في إشعالها.


ومن السيدات اللواتي أشعلن شعلة الأولمبياد:

- نورما إنريكيتا باسيليو" دورة ألعاب المكسيك - صيف عام 1968": عداءة مكسيكية متخصصة في سباقات المضمار والميدان، صنعت التاريخ من خلال كونها أول امرأة تشعل المرجل الأولمبي، وكانت آخر حاملة لشعلة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية الـ19 في مكسيكو سيتي في 12 أكتوبر 1968.

 

- كريستل هاس "دورة ألعاب إنسبروك- شتاء عام 1976": بطلة قومية فرنسية حققت نجاحاً في مسابقات التزلج على المنحدرات الثلجية، وحصلت على الميدالية الذهبية عام 1962 في بطولة العالم للتزلج على جبال الألب والبرونزية في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية عام 1968، وفي دورة الألعاب الأولمبية الشتوية "إنسبروك ام 1976" اختيرت لإشعال شعلة الدورة.

 

- ساندرا هندرسون "دورة ألعاب مونتريال - الصيفية عام 1976": في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية عام 1976 وقع الاختيار على الفتاة البريطانية ذات 16 عاماً ساندرا هندرسون لتحظى بشرف إشعال الشعلة الأولمبية.

- ساندا دوربافيسيك "دورة ألعاب سراييفو- الشتوية عام 1984": تميزت الكرواتية ساندرا في التزلج الفني على الجليد، فقد حصدت الميدالية الذهبية خمس مرات في مسابقات الدوران الذهبي، وفي بطولة كأس الأمم الأوروبية عام 1981 حصلت الميدالية الفضية والمركز الثاني، وعندما حلت دورة ألعاب سراييفو الشتوية عام 1984 اختيرت لتشعل شعلة الدورة الرئيسية.

 

- ميدوري إيتو "دورة ألعاب ناغانو- الشتوية عام 1998": هي أول امرأة تنجح خلال منافسات التزلج الفني على الجليد في تنفيذ مزيج الوثب الثلاثي وقفزة أكسل بولسن الثلاثية، وخلال مشوارها الرياضي حصلت على 21 ميدالية ذهبية، منها: 9 ميداليات حصدتها على التوالي في بطولة اليابان للتزلج على الجليد 1984-1996، وفي عام 1998 اختيرت لتكون حاملة الشعلة الرئيسية في الأولمبياد الشتوي التي أقيمت في ناغانو في اليابان.

 

- كاثي فريمان "دورة ألعاب سيدني- الصيفية عام 2000": أول أسترالية من السكان الأصليين تتوج بطلة أولمبية، حصلت على الميدالية الفضية الأولمبية لعام 1996 ضمن سباقات المضمار والميدان، حققت إنجازاً تاريخياً كونها الشخص الوحيد الذي اختير لإشعال شعلة الأولمبياد ويفوز بالميدالية الذهبية لنفس الدورة، حيث حصلت على الميدالية الذهبية في سباق 400 متر للدورة التي أشعلت بها المرجل.

 

- ستيفانيا بلموندو "دورة ألعاب تورينو- الشتوية عام 2006": بطلة أولمبية في التزلج للمسافات الطويلة، فازت بعشر ميداليات أولمبية، اثنتين منها ذهبية، كما حصلت على بطولة العالم أربع مرات، وشرفت بلدها إيطاليا لتكون حاملة للشعلة الرئيسية لأولمبياد 2006 .

 

- كاتريونا ليماي دوان ونانسي غرين "دورة ألعاب فانكوفر- الصيفي عام 2010": اختيرت بطلتا كندا في التزحلق على الجليد كاتريونا ليماي دوان ونانسي غرين كندا لتكونا حاملتين لشعلة الأولمبياد لعام 2010.

 

- أديل تريسي وديزيريه هنري "دورة ألعاب لندن- الصيفية عام 2012": مثلت كلتاهما إنجلترا في إشعال الشعلة الأولمبية عام 2012 كونهما من رموز ألعاب القوى التي تنقسم بشكل أساسي إلى العدو والرمي والقفز.

 

- إيرينا رودنينا "دورة ألعاب سوتشي- الشتوية عام 2014": لاعبة أولمبية لرياضة التزلج الفني على الجليد من الاتحاد السوفييتي، شاركت في الأولمبياد الشتوي في 1972–1980، فازت بما مجموعه 3 ميداليات، مثلت بلادها لإشعال الشعلة لأولمبياد 2014.

 

تم استلهام حمل الشعلة من القصص اليونانية القديمة التي ترمز إلى قيام بروميثيوس أحد آلهة الإغريق بسرقة النار من زيوس وإعطائها للبشر عندما وجدهم في برد الشتاء محرومين من الدفء والأمن، فقرر أن يحضر لهم النيران التي تدفئهم وتؤنسهم بنورها.