بعدما فشلت كل محاولات علاج آلام ضلوع الصدر، قرر الفريق الطبي المعالج للنجمة القديرة نادية لطفي نقلها من مستشفى قصر العيني، إلى مستشفى المعادي العسكري استجابة لطلبها حيث تملك الأخيرة قدرات وأجهزة وفريق طبي متخصص بأمراض العظام.
الفنانة الكبيرة تجاوزت مرحلة النزيف المتكرر في المعدة، كما باتت قدرتها على التنفس بدون أجهزة مساعدة أفضل، ولكنها لا زالت تعاني من آلام حادة في منطقة الصدر بسبب كسر بالضلوع جراء سقوطها على سلم منزلها أثناء نقلها للمستشفى في شهر أغسطس الماضي.
ولا زال الكسر غير قابل للالتئام رغم مرور شهرين، ولهذا طلبت من طبيبها المعالج، نقلها إلى مستشفى المعادي العسكري الذي يضم أشهر قسم لجراحة العظام في القاهرة ويستقبل بصورة دورية خبراء من ألمانيا، وسبق أن تكفل بعلاج النجمة القديرة مديحة يسري قبل انتقالها النهائي لدار رعاية مسنين.
رحلة علاج جديدة للفنانة نادية لطفي ولكنها تجاوزت مرحلة الخطر.
الفنانة الكبيرة تجاوزت مرحلة النزيف المتكرر في المعدة، كما باتت قدرتها على التنفس بدون أجهزة مساعدة أفضل، ولكنها لا زالت تعاني من آلام حادة في منطقة الصدر بسبب كسر بالضلوع جراء سقوطها على سلم منزلها أثناء نقلها للمستشفى في شهر أغسطس الماضي.
ولا زال الكسر غير قابل للالتئام رغم مرور شهرين، ولهذا طلبت من طبيبها المعالج، نقلها إلى مستشفى المعادي العسكري الذي يضم أشهر قسم لجراحة العظام في القاهرة ويستقبل بصورة دورية خبراء من ألمانيا، وسبق أن تكفل بعلاج النجمة القديرة مديحة يسري قبل انتقالها النهائي لدار رعاية مسنين.
رحلة علاج جديدة للفنانة نادية لطفي ولكنها تجاوزت مرحلة الخطر.
