شهدت الدورة الأولى للمسابقة الشيخة فاطمة بنت مبارك الدولية للقرآن الكريم التي أقيمت فعالياتها بمسرح ندوة الثقافة والعلوم بدبي، واستمرت لتسعة أيام متتالية مشاركة واسعة لنخبة من حافظات كتاب الله من 72 دولة، ونجحت الفتاة الروسية يلينا دميتريينكو المسلمة الوحيدة في عائلتها ان تحتل مكانها بين المتنافسات، والتي تكمنت خلال المنافسات للوصول الى التصفيات النهائية لما تتميز به من حسن تلاوة تهز القلوب وقوة أداء لفتت انظار كافة الحاضرين ولجنة التحكيم .
أعربت يلينا دميتريينكو لـ"سيدتي نت" البالغة من العمر واحد وعشروين عاما عن سعادتها بوصولها لمرحلة التصفيات النهائية، قائلة : انها لم تتخيل أنها تستطيع ان تصل الى هذا المركز المتقدم في المنافسة، مشيرة الى أنها المسلمة الوحيدة في عائلتها حيث ان والديها مازالا يعتنقا الديانة المسيحية، وتبدأ قصتها منذ ستة أعوام عندما اعتنقت الإسلام منذ ستة أعوام ، حيث كانت تدرس في مدرسة خاصة أغلب طالباتها من المسلمات، وقد تأثرت بهن ، ما جعلها تتعلق بالديانة الإسلامية، وبذلت قصارى جهدها لاقناع والديها لتغيرمدرستها لاخرى تدرس العلوم الإسلامية، ثم التحقت بمركز زياد بن ثابت في محافظة ساراتوف لتحفيظ القرآن الكريم، ونجحت في حفظ القرآن الكريم قبل أربع سنوات وختمته قبل عام واحد.
ذكرت إنها على الرغم من أن والديها غير مسلمين إلا أنهما أول من يشجعانها على حفظ القرآن، وكان يتابعانها وينتظران نتائج المسابقة أكثر منها، متمنية ان تكون مشاركتها في هذه المسابقة الهامة سبيلا لأن يرق قلبهما ويقتنعان باعتناق الإسلام، ويكون ذلك أكبر جائزة حصلت عليها في حياتها.
أعربت يلينا دميتريينكو لـ"سيدتي نت" البالغة من العمر واحد وعشروين عاما عن سعادتها بوصولها لمرحلة التصفيات النهائية، قائلة : انها لم تتخيل أنها تستطيع ان تصل الى هذا المركز المتقدم في المنافسة، مشيرة الى أنها المسلمة الوحيدة في عائلتها حيث ان والديها مازالا يعتنقا الديانة المسيحية، وتبدأ قصتها منذ ستة أعوام عندما اعتنقت الإسلام منذ ستة أعوام ، حيث كانت تدرس في مدرسة خاصة أغلب طالباتها من المسلمات، وقد تأثرت بهن ، ما جعلها تتعلق بالديانة الإسلامية، وبذلت قصارى جهدها لاقناع والديها لتغيرمدرستها لاخرى تدرس العلوم الإسلامية، ثم التحقت بمركز زياد بن ثابت في محافظة ساراتوف لتحفيظ القرآن الكريم، ونجحت في حفظ القرآن الكريم قبل أربع سنوات وختمته قبل عام واحد.
ذكرت إنها على الرغم من أن والديها غير مسلمين إلا أنهما أول من يشجعانها على حفظ القرآن، وكان يتابعانها وينتظران نتائج المسابقة أكثر منها، متمنية ان تكون مشاركتها في هذه المسابقة الهامة سبيلا لأن يرق قلبهما ويقتنعان باعتناق الإسلام، ويكون ذلك أكبر جائزة حصلت عليها في حياتها.
