مندوباً عن وزير الثقافة، اختتم مدير المركز الثقافي الملكي محمد أبو سماقة، فعاليات مهرجان الأردن المسرحي بدورته الثالثة والعشرين، بحضور كبير من الفنانين الأردنيين والعرب، المهرجان الذي قدم أربعة عشر عرضاً مسرحياً من "السعودية، الإمارات، الكويت، سلطنة عُمان، مصر، تونس، والأردن والعراق".
وأشار أبو سماقة إلى أن المسرح العربي يشهد تراجعاً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، على الرغم من عدد المهرجانات التي تقام بشكل دائم، داعياً جميع المسرحيين الى إعادة تقييم التجربة المسرحية، مؤكداً أن المسرح عليه أن يعبر عن آمال الناس وتطلعاتهم في ظل التحديات والمفاهيم الطارئة على الساحة حتى يعود الألق إلى المسرح العربي.
وألقت الدكتورة مايسة صبيحي من السعودية، كلمة الوفود المشاركة، التي أكدت من خلالها على أهمية المشاركة وتبادل الخبرات في المهرجان الذي ترسخت فكرته بشكل أكبر بعد هذه السنوات، شاكرة جهود القائمين عليه على حسن التنظيم والإدارة الفنية والتقنية.
وسلم أبو سماقة الشهادات التقديرية على المشاركين في المهرجان، الذي شارك فيه من الأردن "العرس الوحشي" للمخرج عبد الكريم الجراح، "أنت لست غارا" للمخرج أشرف طلفاح، "ظلال أنثى" للمخرج إياد شطناوي، "ليلة سقوط طيبة" للمخرج حكيم حرب، "عطيل يعود" للمخرج حسين نافع، و"الحب في زمن الحرب" للمخرجة د. مجد القصص.
أما الأعمال الضيوف المشاركة بالمهرجان من السعودية مسرحية "رأساً على عقب" للخرجة الدكتورة مائسة صبيحي، ومن سلطنة عمان مسرحية "خيوط من أحلام" للمخرج وليد البادي، ومن الكويت مسرحية "القلعة" للمخرج علي الحسيني، ومن الإمارات العربية مسرحية "شيطان البحر" للمخرج أحمد الأنصاري، ومن مصر مسرحية "بارانويا" للمخرج محسن حلمي، ومن تونس "أرض الفراشات" للمخرج سامي النصري، من العراق مسرحية "سيلفون" للمخرج محمد مؤيد، ومن فلسطين مسرحية "هزبرة" للمخرجة ميرنا سخلة.
واشتمل حفل ختام المهرجان على عرض فيلم قصير عن الأعمال المسرحية المشاركة، وأجواء الدورة مع الجماهير والفنانين، وعرض فلكلوري قدمته فرقة "أوسكار".
وأشار أبو سماقة إلى أن المسرح العربي يشهد تراجعاً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، على الرغم من عدد المهرجانات التي تقام بشكل دائم، داعياً جميع المسرحيين الى إعادة تقييم التجربة المسرحية، مؤكداً أن المسرح عليه أن يعبر عن آمال الناس وتطلعاتهم في ظل التحديات والمفاهيم الطارئة على الساحة حتى يعود الألق إلى المسرح العربي.
وألقت الدكتورة مايسة صبيحي من السعودية، كلمة الوفود المشاركة، التي أكدت من خلالها على أهمية المشاركة وتبادل الخبرات في المهرجان الذي ترسخت فكرته بشكل أكبر بعد هذه السنوات، شاكرة جهود القائمين عليه على حسن التنظيم والإدارة الفنية والتقنية.
وسلم أبو سماقة الشهادات التقديرية على المشاركين في المهرجان، الذي شارك فيه من الأردن "العرس الوحشي" للمخرج عبد الكريم الجراح، "أنت لست غارا" للمخرج أشرف طلفاح، "ظلال أنثى" للمخرج إياد شطناوي، "ليلة سقوط طيبة" للمخرج حكيم حرب، "عطيل يعود" للمخرج حسين نافع، و"الحب في زمن الحرب" للمخرجة د. مجد القصص.
أما الأعمال الضيوف المشاركة بالمهرجان من السعودية مسرحية "رأساً على عقب" للخرجة الدكتورة مائسة صبيحي، ومن سلطنة عمان مسرحية "خيوط من أحلام" للمخرج وليد البادي، ومن الكويت مسرحية "القلعة" للمخرج علي الحسيني، ومن الإمارات العربية مسرحية "شيطان البحر" للمخرج أحمد الأنصاري، ومن مصر مسرحية "بارانويا" للمخرج محسن حلمي، ومن تونس "أرض الفراشات" للمخرج سامي النصري، من العراق مسرحية "سيلفون" للمخرج محمد مؤيد، ومن فلسطين مسرحية "هزبرة" للمخرجة ميرنا سخلة.
واشتمل حفل ختام المهرجان على عرض فيلم قصير عن الأعمال المسرحية المشاركة، وأجواء الدورة مع الجماهير والفنانين، وعرض فلكلوري قدمته فرقة "أوسكار".
