بالفيديو: شخصية مولودك حسب قبعته

قبعة الحمال
قبعة الطيار
قبعة المحارب
قبعة الأرنب
قبعة الأزهار
قبعة الفتى
قبعة الشوارع
قبعة النحلة
قبعة الدب
قبعة الكلب
11 صور

قد يلازم رأس مولودك قبعة، تسهم في رسم ملامح شخصيته المستقبلية، أو على الأقل تجعله كذلك في أعين من حوله، إليك تفسير الشخصية حسب القبعة، يضعها لك عالم السيكولوجيا الأميركي بيتر لودفيغ بيرغر.


قبعة الحمال
صبور مع فتاة المستقبل، يسمع كل تعليقاتها وينفذ أوامرها، لكنه قد يصل إلى حد يفقد فيه صبره، عندما تزيد فتاته من عدم اكتراثها بتعبه، وحينها يصعب التعامل معه، فهو عنيد، بعيد عن الرومانسية، يدير ظهره لها، ولا يسمعها إلا شخيره.

قبعة الطيار
انتظري من مولودك أن يكون لعوبًا وفاتنًا تحبه الفتيات أينما حل، فهو يعرف كيف يتحرك لجذبهن إليه، ولا يتردد ويطبق ما يمليه عقله عليه مباشرة، فهو سريع الفهم لأفكارهن، ما يجعلهن يذبن به عشقًا، لكنه يحب العزوبية، وتراه متأهبًا نفسيًا لكل ردات فعلهن.

قبعة الدب
عندما يصبح شابًا سيكون خجولًا في حبه للفتيات، يركض وراءهن، وعند الوصول يدير ظهره عائدًا، قد يخافهن، لكنه يدافع عن نفسه بشراسة أمام أي إساءة يعتقد جازمًا أنها منهن، بحيث يبدو فظًا فيبتعدن عنه. لكن هذا لا يجعله ييأس بحثًا عن فتاة، تقبل طبائعه ..

قبعة الأزهار
رقيق جدًا، يصل في رقته إلى حد الأنوثة، يشعر بالألم من الحب، وقد يبكي منه، ويصعب أن يجد فتاة تسمع نبضات قلبه، فتراه قد يتركها هربًا من الألم، أو تتركه هي لشدة نعومته، وعدم اكتمال رجولته.

قبعة المحارب
همجي في التعامل، ليس للرومانسية مكان في قلبه، فقد يطيح بكل عواطف الفتاة أمامه دون أي تفكير أو اكتراث، وفي النهاية هو طيب القلب، ويندم على عشوائيته بعد فوات الأوان. لكنه لا يتعلم منها، وهو بحاجة لفتاة تنشله دائمًا من مطباته وتملي عليه نصائحها.

قبعة النحلة
بيتوتي، يلازم فتاته المستقبلية بشكل قد يشعرها بالملل منه، لا يخرج من بيته إلا إلى عمله، ويحب النظام، ولا يقبل بتغيير عاداته، وغالبًا ما تتركه زوجته أو تبتعد عنه عاطفيًا. فهو كثير الشخير ليلًا روتيني نهارًا، لكنه لا يعرف حقيقة نفسه، فيميل إلى الزواج من امرأة أخرى.

قبعة الشوارع
صاحبها لا يأبه لا لأصوات الناس، ولا لأصوات السيارات، إذا لحق بفتاته فهو في النهاية، يبتكر حجة للحديث معها، وغالبًا ما تخافه؛ لأنها لا تشعر بالأمان معه من تصرفاته الطائشة، ولا تستقر معه إلا من تتقن الهرب دون ألم.

قبعة الأرنب
رغم وداعته، لا تطمئن له الفتيات، فقد يهرب من الموقف في أي لحظة، غير مكترث بمن معه، يهمه نفسه، تتضايق الفتيات من نظراته التي تفسر بأنها بلاهة، في زمن لا مكان فيه للطيبة، وإذا لم يهرب من الموقف يعتمد تمامًا على فتاته في إصلاح الأمور.

قبعة الكلب
رغم رهافة حسه، لكنه شرس في الدفاع عن فتاته التي تحب فيه رشاقته، لكنها تكره مزاجيته، فهو لا يستقر على بال، وتحب فيه عشقه البعيد الحقد، وعندما يصل إلى هذه المرحلة، ينفذ تطلباتها بكل صمت، دون أن يكون قادرًا على توفير المال اللازم لمصاريفها.

قبعة الفتى
شقي، قد يستهويه تسلق جدران حديقة الجيران، ليراقب ما وراءها، يجعل من نفسه أضحوكة، غالبًا ما يتعثر وهو يلاحق الفتيات. وقد يقع في حفرة من الطين، يتعرض للضرب كثيرًا، ولا يندم على ما يصيبه، لكنه يتوقف عن هذه الطباع عندما يجد فتاة أحلامه، ويتحول إلى رجل ناضج.