أقام نادي مكة الثقافي الأدبي حفلاً تكريمياً للشاعر الأديب الدكتور عبد الله باشراحيل، يوم الخميس الماضي في مزرعة الأصدقاء، وتضمن الحفل فقرات متنوعة من كلمات وقصائد وألوان من الفنون الشعبية، وبمشاركة خاصة من الأطفال، تتمثل في أداء أوبريت درامي غنائي بين الأطفال وعمدة الحي عن المناسبة، إضافة إلى "اسكتش" مسرحي شارك فيه بعض نجوم الدراما السعودية، وفيلم وثائقي يستعرض سيرة المحتفى به.
وذكر الأستاذ الدكتور محمد بن مريسي الحارثي أن تكريم الشاعر عبد الله باشراحيل هو تكريم للأدب والثقافة في المملكة، فهو أحد رموزها وفرسانها الذين أوصلوا الكلمة العربية إلى خارج حدود الوطن العربي، وهو شاعر عالمي ثمّن جهوده رؤساء وملوك عدّة دول نال معها أعلى الأوسمة الدولية، وما هذا التكريم إلّا لفتة ولمسة وفاء من أهل الوفاء لرجل الوفاء في مكة المكرمة.
وقال رئيس النادي الأدبي الدكتور حامد الربيعي إن تكريم الشاعر الدكتور عبد الله باشراحيل يأتي في سياق رسالة النادي تجاه تكريم الرواد والرموز الثقافية والأدبية على مستوى الوطن، وما قدّمه باشراحيل للساحة الشعرية من أعمال شعرية باعتباره رمزاً من رموز الشعر في السعودية.
كما ذكر المشرف العام على الاحتفال ورئيس اللجنة الإشرافية العليا الدكتور عبد الله محمد بن صالح أن هذا التكريم يأتي بعد تكريم الشاعر الأديب الدكتور عبد الله باشراحيل في مؤتمر الأدباء السعوديين الخامس برعاية خادم الشريفين الذي عقد مؤخراً بمدينة الرياض، وقد سبق أن كُرم باشراحيل في دول عدة، وأن إقامة نادي مكة لهذا التكريم ليست مستغربة من الإدارة الحالية التي دائماً تعودنا على احتفائها برموز الوطن الثقافية والأدبية. ولا ننسى دعم وتشجيع أمير منطقة مكة المكرمة الشاعر خالد الفيصل الذي اعتدنا منه دعم وتشجيع الفعاليات الثقافية والأدبية وتقديره للعلم والعلماء والأدب والأدباء والشعر والشعراء على مستوى المنطقة بصفة خاصة والوطن بصفة عامة، وهذا ليس بمستغرب من رئيس مؤسسة الفكر العربي وأمير الشعر.
وفي كلمة قدّم المحتفى به الشاعر الدكتور عبد الله باشراحيل شكره وامتنانه لكافة اللجان العاملة في هذا المحفل ولمن حضر من وجهاء وأعيان وأدباء وإعلاميين، فهذا الحب وهذا الوفاء لا يستغرب من أبناء مكة المكرمة في وطن العز والسمو المملكة العربية السعودية، ومثمنا لنادي مكة المكرمة الثقافي الأدبي ما يقوم به من تكريم للرموز الفكرية والإبداعية. واختتم الشاعر باشراحيل كلمته بقصيدة مهداة للوطن، بعد ذلك تمّ تقديم الهدايا التذكارية للمحتفى به.
وذكر الأستاذ الدكتور محمد بن مريسي الحارثي أن تكريم الشاعر عبد الله باشراحيل هو تكريم للأدب والثقافة في المملكة، فهو أحد رموزها وفرسانها الذين أوصلوا الكلمة العربية إلى خارج حدود الوطن العربي، وهو شاعر عالمي ثمّن جهوده رؤساء وملوك عدّة دول نال معها أعلى الأوسمة الدولية، وما هذا التكريم إلّا لفتة ولمسة وفاء من أهل الوفاء لرجل الوفاء في مكة المكرمة.
وقال رئيس النادي الأدبي الدكتور حامد الربيعي إن تكريم الشاعر الدكتور عبد الله باشراحيل يأتي في سياق رسالة النادي تجاه تكريم الرواد والرموز الثقافية والأدبية على مستوى الوطن، وما قدّمه باشراحيل للساحة الشعرية من أعمال شعرية باعتباره رمزاً من رموز الشعر في السعودية.
كما ذكر المشرف العام على الاحتفال ورئيس اللجنة الإشرافية العليا الدكتور عبد الله محمد بن صالح أن هذا التكريم يأتي بعد تكريم الشاعر الأديب الدكتور عبد الله باشراحيل في مؤتمر الأدباء السعوديين الخامس برعاية خادم الشريفين الذي عقد مؤخراً بمدينة الرياض، وقد سبق أن كُرم باشراحيل في دول عدة، وأن إقامة نادي مكة لهذا التكريم ليست مستغربة من الإدارة الحالية التي دائماً تعودنا على احتفائها برموز الوطن الثقافية والأدبية. ولا ننسى دعم وتشجيع أمير منطقة مكة المكرمة الشاعر خالد الفيصل الذي اعتدنا منه دعم وتشجيع الفعاليات الثقافية والأدبية وتقديره للعلم والعلماء والأدب والأدباء والشعر والشعراء على مستوى المنطقة بصفة خاصة والوطن بصفة عامة، وهذا ليس بمستغرب من رئيس مؤسسة الفكر العربي وأمير الشعر.
وفي كلمة قدّم المحتفى به الشاعر الدكتور عبد الله باشراحيل شكره وامتنانه لكافة اللجان العاملة في هذا المحفل ولمن حضر من وجهاء وأعيان وأدباء وإعلاميين، فهذا الحب وهذا الوفاء لا يستغرب من أبناء مكة المكرمة في وطن العز والسمو المملكة العربية السعودية، ومثمنا لنادي مكة المكرمة الثقافي الأدبي ما يقوم به من تكريم للرموز الفكرية والإبداعية. واختتم الشاعر باشراحيل كلمته بقصيدة مهداة للوطن، بعد ذلك تمّ تقديم الهدايا التذكارية للمحتفى به.
