زوار معرض الكتاب الـ48 يتجاوزون الأربعة ملايين

2- صالات عرض الكتب
4- الجخ مع أحد معجبيه
3- الشاعر هشام الجخ أثناء توقيع ديوانه
1- شعار المعرض الدولي للكتاب بمصر
5 صور
ودّع جمهور المعرض الدولي للكتاب دورته الـ48 عقب إعلان أسماء الفائزين بجائزة معرض القاهرة الدولي للكتاب، ففي مجال الرواية فازت رواية «شاهنيوب» الصادرة عن دار الهيئة للكاتبة هدى حسين أحمد بهلول، وفي مجال القصة القصيرة فازت رواية «ستوديو ريهام للتصوير» الصادرة عن الدار المصرية اللبنانية للكاتب محمد صلاح العزب.
وفي شعر العامية فاز ديوان «الوقت سرقنا» الصادر عن دار الشروق للشاعر أمين حداد، وفي مجال شعر الفصحى فاز ديوان «أركض طاويًا العالم تحت إبطي» الصادر عن دار العين للنشر للشاعر محمد إبراهيم عبد الفتاح القليني، وفي مجال الفنون فاز العمل «عصر من الفن» الصادر عن الدار المصرية اللبنانية للكاتب محمد الناصر أحمد حامد،
وفي مجال الأطفال، «طائرة من ورق ملونة» الصادرة عن المركز القومي لثقافة الطفل للكاتب محمد عبد الظاهر، وفي مجال العلوم الإنسانية فاز كتاب «الجيش في مصر القديمة عصر الدولة الحديثة» جزء 2 الصادر عن الهيئة المصرية للكاتب محمد رأفت عباس، وفي مجال الكتاب العلمي فاز كتاب «طرق معالجة المخلفات الصناعية السائلة» الصادر عن دار الكتب العلمية للكاتب أحمد السروي.
وفي مجال العلوم الرقمية فاز كتاب «شبكات التواصل والإنترنت والتأثير على الأمن القومي والاجتماعي عن دار المكتب العربي للمعارف بالقاهرة للدكتور إسماعيل عبد الفتاح عبد الكافي، وفي مجال نقد الأدب فاز كتاب «أنت ضمير المخاطب في السرد العربي»، عن الدار المصرية اللبنانية للكاتب خيري محمد عبد الحميد دومة.
وفي جائزة الكتاب الأول في مجال الإبداع فاز أحمد ماجد صلاح الدين، عن طواحين الهوا الصادرة عن دار النشر والتوزيع، وفي مجال العلوم الإنسانية فازت شيماء عادل عن كتاب «القدس والشرعية الدولية والادعاءات الإسرائيلية» الصادر عن دار المعارف، أما أفضل ناشر فكان من نصيب «نيوو بوك» «ناصر حسين منصور».
وقد حلت المملكة المغربية ضيف الشرف، ونظمته الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور هيثم الحاج علي، تحت شعار «الشباب وثقافة المستقبل»، واختير الشاعر الراحل صلاح عبد الصبور، شخصية المعرض.
شارك في هذه الدورة عدد 25 دولة عربية وأجنبية، بعدد دور نشر وصل إلى 670 داراً، كما تم تقديم عدد كبير من الفعاليات والندوات الثقافية والفنية، وكان للأطفال حضور قوي سواء بالمشاركة أو باهتمام الهيئة بهم.