رغم أنّها امرأة مثقّفة، ورغم أنّها محاميّة، ورغم علمها بالقوانين، إلا أنّ حب الانتقام كان الأقوى لديها.
عاشت هذه المحاميّة قصّة حب مع زميل لها يعمل محاميًا مثلها، وبنت معه أحلامًا ورديّة، وبعد أن وعدها بالزّواج، نكث وعده وارتبط خفية عنها بعلاقة مع امرأة أخرى وتزوجها.
أعمى حبّ الانتقام بصيرة المحامية، وسيطرت عليها رغبة الثأر لنفسها، وعمدت إلى استخدام أحد المنحرفين لدسّ مخدّر القنب الهندي، المعروف في تونس باسم «الزطلة» في سيّارة المحامي، الذّي كان تربطها به علاقة حب سابقًا.
وذكرت قناة «نسمة» الفضائيّة التّونسيّة، أنّه تمّ صباح يوم الإثنين 27 مارس، إلقاء القبض على المحاميّة بعد كشف مخطّطها الانتقامي بنيّة توريط المحامي والزجّ به في السّجن وتشويه سمعته، كما أشار نفس المصدر إلى أن الفرق الأمنية تمكنت من القبض على المنحرف متلبسًا بفعلته، علمًا بأن سيّارة المحامي قد تمّ حرقها في مدّة سابقة، وقد اتجهت شكوكه إلى أنّ ذلك بتدبير وتخطيط من زميلته المحاميّة؛ انتقامًا منه بعد أن انفصل عنها وتزوج غيرها.
عاشت هذه المحاميّة قصّة حب مع زميل لها يعمل محاميًا مثلها، وبنت معه أحلامًا ورديّة، وبعد أن وعدها بالزّواج، نكث وعده وارتبط خفية عنها بعلاقة مع امرأة أخرى وتزوجها.
أعمى حبّ الانتقام بصيرة المحامية، وسيطرت عليها رغبة الثأر لنفسها، وعمدت إلى استخدام أحد المنحرفين لدسّ مخدّر القنب الهندي، المعروف في تونس باسم «الزطلة» في سيّارة المحامي، الذّي كان تربطها به علاقة حب سابقًا.
وذكرت قناة «نسمة» الفضائيّة التّونسيّة، أنّه تمّ صباح يوم الإثنين 27 مارس، إلقاء القبض على المحاميّة بعد كشف مخطّطها الانتقامي بنيّة توريط المحامي والزجّ به في السّجن وتشويه سمعته، كما أشار نفس المصدر إلى أن الفرق الأمنية تمكنت من القبض على المنحرف متلبسًا بفعلته، علمًا بأن سيّارة المحامي قد تمّ حرقها في مدّة سابقة، وقد اتجهت شكوكه إلى أنّ ذلك بتدبير وتخطيط من زميلته المحاميّة؛ انتقامًا منه بعد أن انفصل عنها وتزوج غيرها.
