كرمت رئيسة مجلس أمناء المبرة الخليفية الشيخة زين بنت خالد آل خليفة، المتطوعين للعمل في الملتقى الأول للمبرة الخليفية، وأيضاً منتسبي المبرة الخليفية، شاكرة للجميع جهودهم في إنجاح هذا الملتقى.
وأشادت بدعم وإسناد الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء للمبرة لتمكينها من أداء دورها في تعزيز معارف الشباب والارتقاء بمهاراتهم من خلال ما تقدمه من إسناد لبرامج التعليم والتدريب، مؤكدة أن رعايته للملتقى الأول لمؤسسة المبرة الخليفية تحت شعار «احصل على المعرفة.. حافظ عليها.. قم بتطبيقها» حول أثر القيادة والريادة والتطوع في تنمية الشباب هو أحد أوجه الإسناد الذي تحظى به المؤسسة من قبله.
ونوهت الشيخة زين بنت خالد آل خليفة إلى ما حققه الملتقى من مكاسب للشباب من خلال المتحدثين فيه، وما يمتلكونه من خبرة مكتسبة من محطات حياة مليئة بالعمل والمثابرة، تجعل من قصصهم نماذج مضيئة يقتدي بها الشباب لصناعة مستقبل أفضل لهم.
وتعتبر مؤسسة المبرة الخليفية مؤسسة غير ربحية، تأسست في العام 2011، بهدف إحداث أثر اجتماعي إيجابي في مجال التعليم، وتمكين الشباب البحريني من الوصول بقدراتهم إلى أفضل المستويات وذلك من خلال تقديم المعارف والمهارات والخبرات، بما يعود عليهم وعلى وطنهم بأفضل النتائج.
وأشادت بدعم وإسناد الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء للمبرة لتمكينها من أداء دورها في تعزيز معارف الشباب والارتقاء بمهاراتهم من خلال ما تقدمه من إسناد لبرامج التعليم والتدريب، مؤكدة أن رعايته للملتقى الأول لمؤسسة المبرة الخليفية تحت شعار «احصل على المعرفة.. حافظ عليها.. قم بتطبيقها» حول أثر القيادة والريادة والتطوع في تنمية الشباب هو أحد أوجه الإسناد الذي تحظى به المؤسسة من قبله.
ونوهت الشيخة زين بنت خالد آل خليفة إلى ما حققه الملتقى من مكاسب للشباب من خلال المتحدثين فيه، وما يمتلكونه من خبرة مكتسبة من محطات حياة مليئة بالعمل والمثابرة، تجعل من قصصهم نماذج مضيئة يقتدي بها الشباب لصناعة مستقبل أفضل لهم.
وتعتبر مؤسسة المبرة الخليفية مؤسسة غير ربحية، تأسست في العام 2011، بهدف إحداث أثر اجتماعي إيجابي في مجال التعليم، وتمكين الشباب البحريني من الوصول بقدراتهم إلى أفضل المستويات وذلك من خلال تقديم المعارف والمهارات والخبرات، بما يعود عليهم وعلى وطنهم بأفضل النتائج.
