خطفت فعالية «ركن الألعاب والتحدي» في مهرجان أسوة بجدة أنظار زوار المهرجان من شريحة الشباب، حيث نجحت في جذبهم عبر عدة ألعاب وعروض ومسابقات تتناسب مع فئتهم العمرية، إذ سجلت أكثر من 1000 مشارك في الفعالية منذ انطلاقة المهرجان، الذي تدعمه الهيئة العامة للترفيه بالشراكة مع مسك الخيرية.
وأشار مشرف فعالية الألعاب والتحدي أحمد زكي إلى أنه تم تقديم الفعالية بطابع التحدي، وتشمل تحدي ألعاب الفيديو (البلايستيشن)، وسباق السيارات، إضافة إلى عروض استعراضية لعدد من نجوم الأسكيت، كما تتخلل الفعالية بعض الأسئلة الثقافية للجمهور يقدمها بعض جماهير الإعلام الجديد.
ووفرت اللجنة المنظمة للمهرجان مساحات مفتوحة تسمح للشباب بممارسة هواياتهم، وبخاصة ألعاب الفيديو، والتي تعتبر الأكثر إقبالاً من تلك الشريحة، حيث تشهد تحديات قوية بينهم، وتكمن قوة هذه اللعبة في رغبة الأطراف الخاسرة بإعادة التحدي مجدداً لرد الاعتبار والرغبة في الانتصار.
وتتميز الفعالية بأنها تقام في فضاء مفتوح، بعيداً عن الصالات الرياضية التي تشهد مثل هذه المنافسات دائماً، الأمر الذي يُمكّن كافة الزوار من مشاهدة السباقات والألعاب، ما يضفي عليها الحماس والإثارة.
ويؤكد زكي أنه كان بإمكان اللجنة المنظمة إقامة الفعالية في مكان مغلق، ولكن جمالها يكمن في العرض المفتوح، وبات من اللافت وجود قائمة انتظار طويلة تضم حوالى 10 شباب بيد أحد الشباب المشاركين في تنظيم الفعالية، حيث يُشترط على المشاركين إيجاد طرف آخر للمنازلة في اللعبة، وكذلك التحلي بالروح الرياضية أثناء اللعب.
وأشار مشرف فعالية الألعاب والتحدي أحمد زكي إلى أنه تم تقديم الفعالية بطابع التحدي، وتشمل تحدي ألعاب الفيديو (البلايستيشن)، وسباق السيارات، إضافة إلى عروض استعراضية لعدد من نجوم الأسكيت، كما تتخلل الفعالية بعض الأسئلة الثقافية للجمهور يقدمها بعض جماهير الإعلام الجديد.
ووفرت اللجنة المنظمة للمهرجان مساحات مفتوحة تسمح للشباب بممارسة هواياتهم، وبخاصة ألعاب الفيديو، والتي تعتبر الأكثر إقبالاً من تلك الشريحة، حيث تشهد تحديات قوية بينهم، وتكمن قوة هذه اللعبة في رغبة الأطراف الخاسرة بإعادة التحدي مجدداً لرد الاعتبار والرغبة في الانتصار.
وتتميز الفعالية بأنها تقام في فضاء مفتوح، بعيداً عن الصالات الرياضية التي تشهد مثل هذه المنافسات دائماً، الأمر الذي يُمكّن كافة الزوار من مشاهدة السباقات والألعاب، ما يضفي عليها الحماس والإثارة.
ويؤكد زكي أنه كان بإمكان اللجنة المنظمة إقامة الفعالية في مكان مغلق، ولكن جمالها يكمن في العرض المفتوح، وبات من اللافت وجود قائمة انتظار طويلة تضم حوالى 10 شباب بيد أحد الشباب المشاركين في تنظيم الفعالية، حيث يُشترط على المشاركين إيجاد طرف آخر للمنازلة في اللعبة، وكذلك التحلي بالروح الرياضية أثناء اللعب.
