وتستمر فعاليات مهرجان جرش للعام 2017 بدورته الثانية والثلاثين، بجميع مناطق وساحات المدينة الأثرية، حيث تم افتتاح المدرج الشمالي في أولى فعاليات اليوم الثاني، مع فرقة "مطروح" المصرية" التي قدمت عدداً من اللوحات الإستعراضية الفلكلورية والغنائية التي يختص بها التراث البدوي والريفي والقاهري والصعيدي في مصر.
وقدمت فرقة مطروح للفنون الشعبية التي تمثّل مرآةً للصحراء المصريّة، خلال مشاركتها على المدرج الشمالي، تراث القبائل البدويّة في محافظة مرسى مطروح في الشمال الغربي للصحراء الغربية، من خلال عدد من الفقرات المتواصلة التي عرضت الأزياء المصريّة الممثلة لهذه المناطق، وأغانيها ورقصاتها التراثية مثل "الحنّة"، و"السامر البدوي"، و"الشلال"، و"الفرح"، و"الكفّ"، و"سيوه"، و"الحصّالة"، و"المطروحيّة"، بالإضافة إلى الأغاني النوبيّة، وهي مقطوعات تعبر عن التناغم المصري الحاصل بين البحر والصحراء.
وتعد الفرقة المصرية جزءاً من تراث مصر الغنية باختلافها الحضاري والثقافي وعمقها التاريخي، حيث تواضب على المشاركة بمهرجان جرش بشكل سنوي، إضافة إلى مشاركتها بالعديد من المهرجانات والتظاهرات الفنيّة والمستمرّة في الأردن وأذربيجان والفلبين وكردستان، ومشاركاتها المحليّة المتواصلة في مصر ومحيطها العربي والمغاربي.
وقدمت فرقة مطروح للفنون الشعبية التي تمثّل مرآةً للصحراء المصريّة، خلال مشاركتها على المدرج الشمالي، تراث القبائل البدويّة في محافظة مرسى مطروح في الشمال الغربي للصحراء الغربية، من خلال عدد من الفقرات المتواصلة التي عرضت الأزياء المصريّة الممثلة لهذه المناطق، وأغانيها ورقصاتها التراثية مثل "الحنّة"، و"السامر البدوي"، و"الشلال"، و"الفرح"، و"الكفّ"، و"سيوه"، و"الحصّالة"، و"المطروحيّة"، بالإضافة إلى الأغاني النوبيّة، وهي مقطوعات تعبر عن التناغم المصري الحاصل بين البحر والصحراء.
وتعد الفرقة المصرية جزءاً من تراث مصر الغنية باختلافها الحضاري والثقافي وعمقها التاريخي، حيث تواضب على المشاركة بمهرجان جرش بشكل سنوي، إضافة إلى مشاركتها بالعديد من المهرجانات والتظاهرات الفنيّة والمستمرّة في الأردن وأذربيجان والفلبين وكردستان، ومشاركاتها المحليّة المتواصلة في مصر ومحيطها العربي والمغاربي.
