غداً ملتقى "بيبان" في الرياض.. بين الحلم والواقع باب مفتاحه بيدك

التجهيزات النهائية للملتقى
فتح كل بابٍ إجرائي وإلهامي أمام الشباب والشابات
فتح الآفاق لنمو المنشآت الصغيرة
بيبان
4 صور

تنطلق غداً الأحد وعلى مدى أربعة أيام، فعاليات معرض وملتقى بيبان 2017  لـخدمة ودعم قطاع ريادة الأعمال بالسعودية، برعاية إعلامية من مطبوعات الشركة السعودية للأبحاث والنشر، وفي مقدمتها "جريدة الشرق الأوسط".
ويسهم الملتقى بشكلٍ فعّال في تعزيز التواصل وإثراء الشباب بالأفكار الريادية المميزة، وسبل استثمارها لفتح الآفاق لنمو المنشآت الصغيرة والمتوسطة كي تسهم في ازدهار الاقتصاد السعودي.

ويأتي دور ملتقى "بيبان" واضحاً في وضع الأسس الرئيسة لتهيئة البيئة المناسبة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة القائمة بما يضمن استمرارها ونموها، ويُحفز دخول منشآت جديدة للسوق باحتواء المبادرين والمهتمين بمجال الأعمال، لفتح كل بابٍ إجرائي وإلهامي أمام الشباب والشابات.

عالم طموح
يهدف ملتقى بيبان إلى أثراء الشباب المعرفي في عالم المال والأعمال، وذلك وفقا لعدة أهداف رئيسة تشمل الآتي:
• تسهيل أمر المنشآت الصغيرة والمتوسطة بمختلف الأنشطة الاقتصادية.
• تسليط الضوء على تنوع إنتاج قطاع الأعمال والمشاريع.
• خلق بيئة تنافسية تشجع دخول منشآت جديدة إلى السوق.
• تمكين المنشآت الصغيرة والمتوسطة بالاستمرار والنمو والتوسع بإيجاد الحلول التمويلية المناسبة.
• خلق جو تنافسي بين أصحاب الأفكار من رواد الأعمال والجهات الداعمة.
• إثراء الشباب معرفياً من خلال الأوراق العلمية المقدمة في المؤتمر وورش العمل.
• جذب الفئات المقصودة للالتقاء بالجهات الداعمة والتعرف إليها.
يأتي برنامج ملتقى بيبان زاخراً بالفعاليات على مدار 4 أيام لإتاحة الفرص الاستثمارية الواعدة وكيفية الاستفادة منها للشباب والفتيات، ورفع وعي المجتمع بأهمية دور المنشآت الصغيرة والمتوسطة بنمو الاقتصاد المحلي، وبمشاركة الجهات الحكومية والمستشارين وروّاد الأعمال وأصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة. وتتضمن تلك الفعاليات:

اليوم الأول
• جلسة تفاعليّة احتضان المشاريع الصغيرة والمتوسطة في السعودية، لزيادة فرص نجاح روّاد الأعمال.
• محاضرة كيفية نمو المنشآت الصغيرة والناشئة من مرحلة مبكرة؟ نماذج من قطاعات ناشئة.
• جلسة تفاعليّة لم تنشأ المشاريع الصغيرة والمتوسطة بنفس الجهد؟ – استراتيجيات مهمة لتحقيق أعلى مستوى نمو للمشاريع الصغيرة والمتوسطة في السعودية والخليج.
• يليها الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة – الإعلان للمشاريع الصغيرة والمتوسطة في السعودية، يليها مبادرات الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة و المتوسطة ، ومن ثم تسليط الضوء على دور الحكومة في تمكين إنشاء المشاريع الصغيرة والمتوسطة في السعودية
• كيفية بناء الشركات والتغلب على الصعوبات وزيادة الابتكار وتحقيق النجاح المالي، ولماذا تنجح بعض الشركات وغيرها تفشل ولا تستمر؟
• وأخيراً جلسة تفاعليّة: كيف تنشئ مشروعاً ناجحاً؟ أفكار إبداعية وتجارية لروّاد الأعمال.

اليوم الثاني
• جلسة تفاعليّة: من منظور المحاسبة – مدخل إلى الضريبة (القيمة المُضافة) ومعايير المحاسبة الدولية في السعودية وتأثيرها على المشاريع الصغيرة والمتوسطة.
• جلسة تفاعليّة: الامتياز التجاري في المشاريع الصغيرة والمتوسطة في المملكة والخليج.
• السوق السعودية الموازية وتأثيرها على تطوّر المشاريع الصغيرة والمتوسطة.
• جلسة تفاعليّة: المشتريات الحكومية، هل هي طريقٌ لنماءِ المشاريع الصغيرة والمتوسطة؟
• قصة نجاح التجارة الإلكترونية في السعودية.
• دور الإعلام في دعم المشاريع الصغيرة.
• جلسة تفاعليّة:تحسين التنافسية التجارية في السعودية.
• مقابلة مع أوسكار سالازار جايتان.

اليوم الثالث
• جلسة تفاعليّة: مستقبل الابتكار والتحول للتقنيات الرقمية.
• جلسة تفاعليّة: دراسة قطاع تمويل المشاريع الصغيرة والمتوسطة في السعودية.
• جلسة تفاعليّة: قطاع الابتكار السعودي.
• جلسة تفاعليّة: استثمار الأثر الاجتماعي وريادة الأعمال الاجتماعية.
• جلسة تفاعليّة: نماذج ناجحة لروّاد أعمال سعوديين.
• جلسة تفاعليّة: خيارات واتجاهات التمويل داخل السوق العالمي للمشاريع الصغيرة والمتوسطة

اليوم الرابع
• كلمة الراعي: دعم شركة الاتصالات السعودية للمشاريع الصغيرة والمتوسطة في السعودية.
• كلمة الراعي: دعم سابك للمشاريع الصغيرة والمتوسطة في السعودية.
• جلسة تفاعليّة: كيف للشركات الكبرى أن تدفع بالمشاريع الصغيرة والمتوسطة نحو النماء؟
• جلسة تفاعلية : المرأة في الأعمال – استراتيجيات بدء التشغيل لسيّدات الأعمال.
• جلسة تفاعليّة: دور المنظمات غير الحكومية والمنظمات غير الربحية في تدريب ودعم روّاد الأعمال الناشئين
• الخلاصة والملاحظات الختامية

يحاضر في هذا المؤتمر رياديون محلّيون وعالميّون يقدمون منصة للتعلم والتوسُّع والابتكار إضافةً إلى فُرّص الشراكة في قطاع الأعمال في المملكة وقطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة.