افتتح وزير الثقافة الأردني نبيه شقم، بحضور كل من أمين عام الوزارة هزاع البراري، ونقيب الفنانين الأردنيين ساري الأسعد، فعاليات الدورة الثانية لمهرجان الإبداع الطفولي، الذي تنظمه مديرية ثقافة الطفل، تزامناً مع احتفالية عمان عاصمة الثقافة العربية الإسلامية 2017، وذلك في المركز الثقافي الملكي في العاصمة عمّان.
وتضمن الافتتاح معرضاً للرسوم لأطفال الأكاديمية الملكية للمكفوفين، والذي كان بإشراف الفنان التشكيلي سهيل بقاعين، إضافة إلى عرض فيلم قصير عن المسرحيات المشاركة، والفقرات الفنية المنوعة التي سيقدمها طلبة مركز تدريب الفنون (مهنا الدرة)، ومدارس الجامعة الثانوية الأولى، ومدارس ميار، وفرقة مركز زها الثقافي، إلى جانب تكريم عدد من الاطفال المتميزين، وعدد من الرواد الذين قدموا أعمالاً متميزة للأطفال.
وفي كلمة ألقاها وزير الثقافة خلال الافتتاح، أكد على أن المهرجان يسعى من خلال فعالياته الى بناء شخصية متفردة ومستقلة بذاتها وفكرها، مرجعتيها القيم الانسانية السامية التي تعلي حق الحياة والبناء، وترتقي بمستوى وعي الأطفال المتقدم وخاليهم الخصب، مضيفاً أن الوزارة ستستمر بتوجيه البرامج الجادة للأطفال، وللموهوبين، وتوفير فضاءات رحبة لإبداعاتهم، وبنية تحتية لتدريب الفنون في مختلف محافظات المملكة وصولا الى أطفال الأرياف والبوادي.
ومن جهته أشار مدير المهرجان الفنان المسرحي حكيم حرب، إلى أن فعاليات هذه الدورة من إبداع الأطفال أنفسهم سواء في مجالات مختلفة مثل الشعر، القصة، الخاطرة، المسرحية، الغناء والرسم، مع توفير مساحة واسعة للأطفال من ذوي الإعاقة، كما يخصص المهرجان يومًا كاملًا للأطفال الأيتام والأحداث.
ويفتتح المهرجان أولى عروضه على خشبة المسرح الدائري في المركز الثقافي الملكي بعرض مسرحية "نجيبة والسوسة العجيبة" لمركز زها الثقافي للمخرج يوسف البري، ومسرحية "الحب يهزم الحرب" لطلبة المدارس الأردنية الدولية من اخراج إدريس الجراح، كما تقام ورشة الكتابة الإبداعية بإشراف الدكتور علي الشوابكة.
وتضمن الافتتاح معرضاً للرسوم لأطفال الأكاديمية الملكية للمكفوفين، والذي كان بإشراف الفنان التشكيلي سهيل بقاعين، إضافة إلى عرض فيلم قصير عن المسرحيات المشاركة، والفقرات الفنية المنوعة التي سيقدمها طلبة مركز تدريب الفنون (مهنا الدرة)، ومدارس الجامعة الثانوية الأولى، ومدارس ميار، وفرقة مركز زها الثقافي، إلى جانب تكريم عدد من الاطفال المتميزين، وعدد من الرواد الذين قدموا أعمالاً متميزة للأطفال.
وفي كلمة ألقاها وزير الثقافة خلال الافتتاح، أكد على أن المهرجان يسعى من خلال فعالياته الى بناء شخصية متفردة ومستقلة بذاتها وفكرها، مرجعتيها القيم الانسانية السامية التي تعلي حق الحياة والبناء، وترتقي بمستوى وعي الأطفال المتقدم وخاليهم الخصب، مضيفاً أن الوزارة ستستمر بتوجيه البرامج الجادة للأطفال، وللموهوبين، وتوفير فضاءات رحبة لإبداعاتهم، وبنية تحتية لتدريب الفنون في مختلف محافظات المملكة وصولا الى أطفال الأرياف والبوادي.
ومن جهته أشار مدير المهرجان الفنان المسرحي حكيم حرب، إلى أن فعاليات هذه الدورة من إبداع الأطفال أنفسهم سواء في مجالات مختلفة مثل الشعر، القصة، الخاطرة، المسرحية، الغناء والرسم، مع توفير مساحة واسعة للأطفال من ذوي الإعاقة، كما يخصص المهرجان يومًا كاملًا للأطفال الأيتام والأحداث.
ويفتتح المهرجان أولى عروضه على خشبة المسرح الدائري في المركز الثقافي الملكي بعرض مسرحية "نجيبة والسوسة العجيبة" لمركز زها الثقافي للمخرج يوسف البري، ومسرحية "الحب يهزم الحرب" لطلبة المدارس الأردنية الدولية من اخراج إدريس الجراح، كما تقام ورشة الكتابة الإبداعية بإشراف الدكتور علي الشوابكة.
