شهدت بعض مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً تسجيل حالات انتحار عدة، تم بثها، أو نشر تفاصيلها فيها، أقدم عليها أشخاص، قاموا بتصوير "جرائمهم في حق أنفسهم" عبر البث المباشر، أو ترك تدوينة صغيرة تفيد بعزمهم على إنهاء حياتهم، هذا بخلاف "التغريدات"، والمنشورات اليائسة التي يروِّجها بعضهم، ويتمنون فيها إنهاء حياتهم للتخلص من "معاناتهم مع الدنيا".
عليه، قرر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" إيقاف حساب كل مَن يفكر في الإقدام على إلحاق الأذى بنفسه سواء من خلال "تمني الموت"، أو الترويج للأذى النفسي، أو الانتحار، والتسبُّب في أذى، أو إصابة شخص، أو مجموعة من الأشخاص بمرض، حيث اعتبر كل ذلك أسباباً قد تؤدي إلى تعليق حساب الشخص في الموقع. وقد أعلنت شبكة التواصل الاجتماعي أمس عن مجموعة من القوانين التي تنص على مفهومَي التحرش والتهديد، وسياساتها تجاه المحتوى المخصص للبالغين. بحسب "الوكالات".
إذ كشفت أنها ستبدأ في إرسال رسائل إلكترونية لتشرح السبب وراء تعليق حساب معين، وقالت في مدونة لها: إن السلوك عبر الإنترنت يستمر في التطور والتغير، وفي "تويتر" يجب علينا أن نتأكد من أن هذه التغيرات تنعكس بقوانيننا بطريقة يسهل فهمها واستيعابها. وتنص سياسات "تويتر" بوضوح على حظر أي تهديد بالكشف عن المعلومات الشخصية لأحد المستخدمين، مثل عنوان المنزل، كما تنص القوانين على حظر التحرش بالأطفال.
عليه، قرر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" إيقاف حساب كل مَن يفكر في الإقدام على إلحاق الأذى بنفسه سواء من خلال "تمني الموت"، أو الترويج للأذى النفسي، أو الانتحار، والتسبُّب في أذى، أو إصابة شخص، أو مجموعة من الأشخاص بمرض، حيث اعتبر كل ذلك أسباباً قد تؤدي إلى تعليق حساب الشخص في الموقع. وقد أعلنت شبكة التواصل الاجتماعي أمس عن مجموعة من القوانين التي تنص على مفهومَي التحرش والتهديد، وسياساتها تجاه المحتوى المخصص للبالغين. بحسب "الوكالات".
إذ كشفت أنها ستبدأ في إرسال رسائل إلكترونية لتشرح السبب وراء تعليق حساب معين، وقالت في مدونة لها: إن السلوك عبر الإنترنت يستمر في التطور والتغير، وفي "تويتر" يجب علينا أن نتأكد من أن هذه التغيرات تنعكس بقوانيننا بطريقة يسهل فهمها واستيعابها. وتنص سياسات "تويتر" بوضوح على حظر أي تهديد بالكشف عن المعلومات الشخصية لأحد المستخدمين، مثل عنوان المنزل، كما تنص القوانين على حظر التحرش بالأطفال.
