استقبل الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد الأردني، يوم أمس الثلاثاء، وزيرة الدولة لشؤون الشباب في الإمارات العربية المتحدة – رئيس مجلس الإمارات للشباب، شما بنت سهيل المزروعي.
وجرى، خلال اللقاء الذي عقد في قصر الحسينية، بحث مجالات التعاون وتبادل الخبرات بين مؤسسة ولي العهد ومجلس الإمارات للشباب ومركز الشباب العربي، وبما يسهم في تمكين الشباب في البلدين وتعزيز قدراتهم التنافسية والقيادية، وتحفيزهم نحو الابتكار والريادة.
وأكد ولي العهد الأردني عمق العلاقات الأخوية المتميزة بين البلدين الشقيقين، مشيدا بالمبادرات التي تطلقها الإمارات العربية المتحدة لتفعيل ودعم دور الشباب. ولفت إلى ضرورة استثمار طاقات الشباب وتمكينهم من المشاركة الفاعلة في عملية التنمية، مشيرا إلى أهمية التعاون بين مؤسسة ولي العهد ومجلس الإمارات للشباب ومركز الشباب العربي بهذا الخصوص.
وفي لقاء آخر عقد في مؤسسة ولي العهد، بحضو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد الأردني، ووزيرة الدولة لشؤون الشباب في الإمارات العربية المتحدة شما بنت سهيل المزروعي، قدّمت المدير التنفيذي لمؤسسة ولي العهد بالوكالة نور أبو الراغب، إيجازا عن محاور عمل المؤسسة وأبرز برامجها ومبادراتها، والأهداف التي تركز على تحقيقها في تنمية القدرات القيادية والتميز لدى الشباب الأردني، وصقل مهاراتهم الإبداعية.
كما اشتمل الإيجاز على تصوّر لمجالات العمل المشترك بين مؤسسة ولي العهد ومجلس الإمارات للشباب ومركز الشباب العربي.
من جانبها، قدّمت وزيرة الدولة لشؤون الشباب الإماراتية عرضاً عن عدد من مبادرات مجلس الإمارات للشباب وبرامجه التعليمية والتدريبية والتشغيلية، والأجندة الوطنية للشباب واستراتيجية الشباب العربي.
ويشار إلى أن مؤسسة ولي العهد وقعت في شهر شباط الماضي، مذكرة تفاهم مع مجلس الإمارات للشباب، لتعزيز أواصر التعاون والتنسيق بين المؤسسة والمجلس في مجالات مختلفة، ومن ضمنها مشاريع الشباب والمبادرات المعنية بهم وبشؤونهم، إضافة إلى تبادل المعرفة والخبرات وأفضل الممارسات المتعلقة بتمكين الشباب وبناء قدراتهم.
وتنظّم مؤسسة ولي العهد مع مجلس الإمارات للشباب اليوم حلقة شبابيّة بعنوان "قوتنا بشبابنا" سيشارك فيها 30 شابا وشابة من المستفيدين من مبادرات مؤسسة ولي العهد، تهدف إلى مناقشة التحديات التي تواجه الشباب وإيجاد الحلول بالإضافة إلى توجيه وتوظيف قدراتهم وطاقاتهم في عدد من المجالات خاصّة تلك التي تتعلّق بالعمل التطوّعي.
وتعتبر الحلقات الشبابيّة منبرا مفتوحا للتواصل وتبادل الآراء واقتراح الحلول لجميع التحديات، ولطرح أفكار الشباب المبتكرة وتطلعاتهم للمراحل المقبلة.
وجرى، خلال اللقاء الذي عقد في قصر الحسينية، بحث مجالات التعاون وتبادل الخبرات بين مؤسسة ولي العهد ومجلس الإمارات للشباب ومركز الشباب العربي، وبما يسهم في تمكين الشباب في البلدين وتعزيز قدراتهم التنافسية والقيادية، وتحفيزهم نحو الابتكار والريادة.
وأكد ولي العهد الأردني عمق العلاقات الأخوية المتميزة بين البلدين الشقيقين، مشيدا بالمبادرات التي تطلقها الإمارات العربية المتحدة لتفعيل ودعم دور الشباب. ولفت إلى ضرورة استثمار طاقات الشباب وتمكينهم من المشاركة الفاعلة في عملية التنمية، مشيرا إلى أهمية التعاون بين مؤسسة ولي العهد ومجلس الإمارات للشباب ومركز الشباب العربي بهذا الخصوص.
وفي لقاء آخر عقد في مؤسسة ولي العهد، بحضو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد الأردني، ووزيرة الدولة لشؤون الشباب في الإمارات العربية المتحدة شما بنت سهيل المزروعي، قدّمت المدير التنفيذي لمؤسسة ولي العهد بالوكالة نور أبو الراغب، إيجازا عن محاور عمل المؤسسة وأبرز برامجها ومبادراتها، والأهداف التي تركز على تحقيقها في تنمية القدرات القيادية والتميز لدى الشباب الأردني، وصقل مهاراتهم الإبداعية.
كما اشتمل الإيجاز على تصوّر لمجالات العمل المشترك بين مؤسسة ولي العهد ومجلس الإمارات للشباب ومركز الشباب العربي.
من جانبها، قدّمت وزيرة الدولة لشؤون الشباب الإماراتية عرضاً عن عدد من مبادرات مجلس الإمارات للشباب وبرامجه التعليمية والتدريبية والتشغيلية، والأجندة الوطنية للشباب واستراتيجية الشباب العربي.
ويشار إلى أن مؤسسة ولي العهد وقعت في شهر شباط الماضي، مذكرة تفاهم مع مجلس الإمارات للشباب، لتعزيز أواصر التعاون والتنسيق بين المؤسسة والمجلس في مجالات مختلفة، ومن ضمنها مشاريع الشباب والمبادرات المعنية بهم وبشؤونهم، إضافة إلى تبادل المعرفة والخبرات وأفضل الممارسات المتعلقة بتمكين الشباب وبناء قدراتهم.
وتنظّم مؤسسة ولي العهد مع مجلس الإمارات للشباب اليوم حلقة شبابيّة بعنوان "قوتنا بشبابنا" سيشارك فيها 30 شابا وشابة من المستفيدين من مبادرات مؤسسة ولي العهد، تهدف إلى مناقشة التحديات التي تواجه الشباب وإيجاد الحلول بالإضافة إلى توجيه وتوظيف قدراتهم وطاقاتهم في عدد من المجالات خاصّة تلك التي تتعلّق بالعمل التطوّعي.
وتعتبر الحلقات الشبابيّة منبرا مفتوحا للتواصل وتبادل الآراء واقتراح الحلول لجميع التحديات، ولطرح أفكار الشباب المبتكرة وتطلعاتهم للمراحل المقبلة.
