تعتزم الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون في محافظة جدة إطلاق مبادرة "#تغريدتي_قدوة" ضمن برنامج ملتقى مكة الثقافي "كيف نكون قدوة" للعام الثاني على التوالي.
وقال مدير الجمعية الدكتور عمر الجاسر: إن إطلاق مبادرة "#تغريدتي_قدوة"، ما هو إلا بداية لسلسلة من المشاركات والمبادرات التي ستقدمها لجان ثقافة وفنون جدة تحت شعار "كيف نكون قدوة". ودعا كل مَن يرغب في المشاركة من الموهوبين والفنانين والمثقفين والجهات الخاصة إلى الانضمام إلى جمعية الثقافة والفنون.
وقدَّم الجاسر شكره إلى الأمير خالد الفيصل، مستشار الملك سلمان، أمير منطقة مكة المكرمة، على استمرارية برنامج "كيف نكون قدوة"، وشدد على أن المشاركة في مثل هذه البرامج، هو واجب وطني على جميع الجهات، وتمنى تفاعل المجتمع بكافة شرائحه مع هذه الحملة الوطنية "للوقوف ضد الحملات الشرسة التي تُشَن على وطننا وشبابنا".
وتهدف المبادرة إلى توجيه رسائل توعوية، تدعو إلى تصحيح بعض المفاهيم التي غابت عن مجتمعنا في ظل التطور التكنولوجي المفاجئ في السنوات الأخيرة، خاصةً مع انتشار مواقع التواصل الاجتماعي.
كما تتضمن استطلاعاً للرأي لقياس مدى وعي الجمهور باستخدام مواقع التواصل، خاصة "تويتر"، بالإضافة إلى تقديم مشاهد تتناول هذه الظاهرة، كذلك ستعقد جلسات حوارية على مسرح جمعية الثقافة والفنون في جدة لمناقشة أهم المواضيع التي تلامس الإعلام الجديد ومواقع التواصل الاجتماعي، على أن يتم الإعلان عنها لاحقاً.
يذكر أن الأمير خالد الفيصل، أطلق مشروع "كيف نكون قدوة"، وذلك ضمن استراتيجية المنطقة لبناء الإنسان، وقال الفيصل: "ديننا الإسلام، ودستورنا القرآن والسنة، ومناهجنا إسلامية، كذلك حياتنا إسلامية، فكيف لا نكون قدوة؟ ولو طبقنا مزايا إسلامنا لأصبحت مدننا أفضل المدن، وإداراتنا أنشط الإدارات، ولأصبحت إنجازاتنا الأعظم".
ودعا كل مواطن إلى المساهمة في المشروع الثقافي والفكري "كيف نكون قدوة"، والقيام بدوره في ذلك، وبيَّن أن المشروع يستهدف رب الأسرة، والمعلم، وإمام وخطيب المسجد، والمسؤول، كلٌّ في قطاعه.
ولفت الأمير خالد الفيصل إلى ضرورة الاستفادة من كل مكتسبات العصر دون التخلي عن الثوابت الدينية الإسلامية.
ولأجل إنجاح المشروع، تم تعميم شعار "كيف تكون قدوة" على جميع القطاعات الحكومية والخاصة، وكافة الأنشطة والفعاليات في منطقة مكة المكرمة، إضافة إلى تبني شعار العام "كيف تكون قوة" في جميع الأنشطة والفعاليات التي تقام في المنطقة عبر الوسائل الترفيهية، التعليمية، الثقافية، الاجتماعية، والرياضية، ووضع مؤشرات نجاح دقيقة وواضحة للخروج بنجاحات ملموسة.
وقال مدير الجمعية الدكتور عمر الجاسر: إن إطلاق مبادرة "#تغريدتي_قدوة"، ما هو إلا بداية لسلسلة من المشاركات والمبادرات التي ستقدمها لجان ثقافة وفنون جدة تحت شعار "كيف نكون قدوة". ودعا كل مَن يرغب في المشاركة من الموهوبين والفنانين والمثقفين والجهات الخاصة إلى الانضمام إلى جمعية الثقافة والفنون.
وقدَّم الجاسر شكره إلى الأمير خالد الفيصل، مستشار الملك سلمان، أمير منطقة مكة المكرمة، على استمرارية برنامج "كيف نكون قدوة"، وشدد على أن المشاركة في مثل هذه البرامج، هو واجب وطني على جميع الجهات، وتمنى تفاعل المجتمع بكافة شرائحه مع هذه الحملة الوطنية "للوقوف ضد الحملات الشرسة التي تُشَن على وطننا وشبابنا".
وتهدف المبادرة إلى توجيه رسائل توعوية، تدعو إلى تصحيح بعض المفاهيم التي غابت عن مجتمعنا في ظل التطور التكنولوجي المفاجئ في السنوات الأخيرة، خاصةً مع انتشار مواقع التواصل الاجتماعي.
كما تتضمن استطلاعاً للرأي لقياس مدى وعي الجمهور باستخدام مواقع التواصل، خاصة "تويتر"، بالإضافة إلى تقديم مشاهد تتناول هذه الظاهرة، كذلك ستعقد جلسات حوارية على مسرح جمعية الثقافة والفنون في جدة لمناقشة أهم المواضيع التي تلامس الإعلام الجديد ومواقع التواصل الاجتماعي، على أن يتم الإعلان عنها لاحقاً.
يذكر أن الأمير خالد الفيصل، أطلق مشروع "كيف نكون قدوة"، وذلك ضمن استراتيجية المنطقة لبناء الإنسان، وقال الفيصل: "ديننا الإسلام، ودستورنا القرآن والسنة، ومناهجنا إسلامية، كذلك حياتنا إسلامية، فكيف لا نكون قدوة؟ ولو طبقنا مزايا إسلامنا لأصبحت مدننا أفضل المدن، وإداراتنا أنشط الإدارات، ولأصبحت إنجازاتنا الأعظم".
ودعا كل مواطن إلى المساهمة في المشروع الثقافي والفكري "كيف نكون قدوة"، والقيام بدوره في ذلك، وبيَّن أن المشروع يستهدف رب الأسرة، والمعلم، وإمام وخطيب المسجد، والمسؤول، كلٌّ في قطاعه.
ولفت الأمير خالد الفيصل إلى ضرورة الاستفادة من كل مكتسبات العصر دون التخلي عن الثوابت الدينية الإسلامية.
ولأجل إنجاح المشروع، تم تعميم شعار "كيف تكون قدوة" على جميع القطاعات الحكومية والخاصة، وكافة الأنشطة والفعاليات في منطقة مكة المكرمة، إضافة إلى تبني شعار العام "كيف تكون قوة" في جميع الأنشطة والفعاليات التي تقام في المنطقة عبر الوسائل الترفيهية، التعليمية، الثقافية، الاجتماعية، والرياضية، ووضع مؤشرات نجاح دقيقة وواضحة للخروج بنجاحات ملموسة.
