شاركت الأديبة السعودية إلهام بكر في معرض "بيروت الدولي للكتاب61" من خلال توقيع روايتها الجديدة "أحلام خادعة"، ضمن جناح "دار الرمك" للنشر لصاحبها الشاعر والأديب إبراهيم الجريفاني.
عن مشاركتها في المعرض قالت إلهام بكر لـ "سيدتي نت": "هذه ليست المشاركة الأولى، فأنا أشارك كل عام في المعرض، خاصة أنه من معارض الكتب المهمة جدة بالنسبة لي، ففي المعرض ألتقي بالعديد من الكتّاب، بعضهم أصدقاء، وبعضهم أتعرف عليهم، كذلك أتعرف على الحركة الأدبية والنشاط الثقافي، لكن هذا العام، وعلى الرغم من كثرة الزوار إلاّ أن حركة الشراء ضعيفة، وهم (في بيروت) يرجعون ذلك لقرب عيد الكريسمس. ولكن أيضاً لفت نظري هذا العام عدم وجود مشاركة أو حضور من الخليج في معرض بيروت، لأن في تقديري، من الصعب حضورهم في الوقت الراهن. وأستطيع القول إن السبب يرجع لتزامن وقت المعرض مع معرض جدة الدولي للكتاب، فمعظم الكتّاب السعوديين والخليجيين مشغولون بالتجهيز للمشاركة في معرض جدة. وهذا لا يلغي وجود التجمع الثقافي وتبادل الكتّاب لكتبهم، والنقاش عنها داخل كافيتريا المعرض".
وعن أبرز الذين التقت بهم في معرض بيروت قالت إلهام: " التقيت بالعددي من الأصدقاء والصديقات، كتّاب وكاتبات وشعراء وشاعرات، لكنني سعدت جدة بتجدد اللقاء مع الأديب الجزائري واسيني الأعرج، وهو أحد الشخصيات التي كتبت عنها في الرواية. وعندما أخبرته بشخصيته "انبسط" كثيراً، فهو صديق قديم لي، وسبق أن قابلته في بيروت وجدة. كذلك سعدت بتجدد اللقاء مع صديقتي المقرّبة الكاتبة هيفاء العرب، المختصة في قصص "الأيزوتيريك تللي"، وهي أيضاً كتبت عنها في الرواية، فهي من أعز صديقاتي اللبنانيات، والتقيت بالشاعرة الفلسطينية إيمان زياد".
عن مشاركتها في المعرض قالت إلهام بكر لـ "سيدتي نت": "هذه ليست المشاركة الأولى، فأنا أشارك كل عام في المعرض، خاصة أنه من معارض الكتب المهمة جدة بالنسبة لي، ففي المعرض ألتقي بالعديد من الكتّاب، بعضهم أصدقاء، وبعضهم أتعرف عليهم، كذلك أتعرف على الحركة الأدبية والنشاط الثقافي، لكن هذا العام، وعلى الرغم من كثرة الزوار إلاّ أن حركة الشراء ضعيفة، وهم (في بيروت) يرجعون ذلك لقرب عيد الكريسمس. ولكن أيضاً لفت نظري هذا العام عدم وجود مشاركة أو حضور من الخليج في معرض بيروت، لأن في تقديري، من الصعب حضورهم في الوقت الراهن. وأستطيع القول إن السبب يرجع لتزامن وقت المعرض مع معرض جدة الدولي للكتاب، فمعظم الكتّاب السعوديين والخليجيين مشغولون بالتجهيز للمشاركة في معرض جدة. وهذا لا يلغي وجود التجمع الثقافي وتبادل الكتّاب لكتبهم، والنقاش عنها داخل كافيتريا المعرض".
وعن أبرز الذين التقت بهم في معرض بيروت قالت إلهام: " التقيت بالعددي من الأصدقاء والصديقات، كتّاب وكاتبات وشعراء وشاعرات، لكنني سعدت جدة بتجدد اللقاء مع الأديب الجزائري واسيني الأعرج، وهو أحد الشخصيات التي كتبت عنها في الرواية. وعندما أخبرته بشخصيته "انبسط" كثيراً، فهو صديق قديم لي، وسبق أن قابلته في بيروت وجدة. كذلك سعدت بتجدد اللقاء مع صديقتي المقرّبة الكاتبة هيفاء العرب، المختصة في قصص "الأيزوتيريك تللي"، وهي أيضاً كتبت عنها في الرواية، فهي من أعز صديقاتي اللبنانيات، والتقيت بالشاعرة الفلسطينية إيمان زياد".
