طول العمر أو قصره لا يمكن لأي شخص بأن يتوقَّعه، لكن في استطاعته المحافظة على المؤشرات التي تساعد في إطالة عمره!
هذا ما سعت إلى كشفه دراسة حديثة، فتوصَّلت إلى "سر الحياة"، بالعيش أكثر من 100 عام!
فقد أجرى باحثون من جامعتَي روما، وكاليفورنيا سان دييغو أبحاثاً على 29 شخصاً، تتراوح أعمارهم بين 91 و101 عام، ولم يكونوا بصحة بدنية أسوأ من أشخاصٍ، تتراوح أعمارهم بين 51 و75 عاماً، ووجدوا أن عوامل مثل المحبة، والثقة في النفس، والإرادة القوية، ومهارات صنع القرار، كلها أشياء تعتبر من الأسباب المهمة للبقاء على قيد الحياة.
وأكد الباحثون، أن الدراسة لا تخالف المعتقدات السابقة حول أن الصحة البدنية هي السبب الرئيس في الحياة الطويلة، لكنها تسلط الضوء على السمات الشخصية التي تلعب دوراً أساسياً في مد عمر الإنسان.
وقال الباحث الرئيس، آنا سيلزو: "حب المجموعة أراضيهم موضوع مشترك بينهم، ويعطيهم غرضاً في الحياة، ومعظمهم لايزالون يعملون في منازلهم وعلى أرضهم، ولديهم رغبة قوية في الحياة". وأضاف: "وجدنا أيضاً أن هذه المجموعة تميل إلى الاستبداد والعناد، وتحتاج إلى الشعور بالسيطرة، ويمكن أن يكون ذلك سمة مرغوبة، لأنها صحيحة لقناعاتهم". وفقاً لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وقام الباحثون بتقييم الصحة النفسية والجسدية للخاضعين للدراسة، كما أجروا مقابلات معهم للحصول على قصص حياتهم، وشملت المواضيع الأحداث الصادمة والهجرة ومعتقداتهم، وكان العامل المشترك هو العناد والرغبة في السيطرة.
هذا ما سعت إلى كشفه دراسة حديثة، فتوصَّلت إلى "سر الحياة"، بالعيش أكثر من 100 عام!
فقد أجرى باحثون من جامعتَي روما، وكاليفورنيا سان دييغو أبحاثاً على 29 شخصاً، تتراوح أعمارهم بين 91 و101 عام، ولم يكونوا بصحة بدنية أسوأ من أشخاصٍ، تتراوح أعمارهم بين 51 و75 عاماً، ووجدوا أن عوامل مثل المحبة، والثقة في النفس، والإرادة القوية، ومهارات صنع القرار، كلها أشياء تعتبر من الأسباب المهمة للبقاء على قيد الحياة.
وأكد الباحثون، أن الدراسة لا تخالف المعتقدات السابقة حول أن الصحة البدنية هي السبب الرئيس في الحياة الطويلة، لكنها تسلط الضوء على السمات الشخصية التي تلعب دوراً أساسياً في مد عمر الإنسان.
وقال الباحث الرئيس، آنا سيلزو: "حب المجموعة أراضيهم موضوع مشترك بينهم، ويعطيهم غرضاً في الحياة، ومعظمهم لايزالون يعملون في منازلهم وعلى أرضهم، ولديهم رغبة قوية في الحياة". وأضاف: "وجدنا أيضاً أن هذه المجموعة تميل إلى الاستبداد والعناد، وتحتاج إلى الشعور بالسيطرة، ويمكن أن يكون ذلك سمة مرغوبة، لأنها صحيحة لقناعاتهم". وفقاً لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وقام الباحثون بتقييم الصحة النفسية والجسدية للخاضعين للدراسة، كما أجروا مقابلات معهم للحصول على قصص حياتهم، وشملت المواضيع الأحداث الصادمة والهجرة ومعتقداتهم، وكان العامل المشترك هو العناد والرغبة في السيطرة.
