شهدت الرياض وعلى مدار ثلاثة أيام في إجازة نهاية الأسبوع فعالية هي الأولى من نوعها في السعودية بعنوان "للناس قصص"، وهي فعالية ترفيهية بطابع مسرحي، تروي العديد من القصص المستوحاة من التراث والسوالف في المجتمع، وأسهمت في جذب الكثير من أهالي مدينة الرياض ممن يعشقون الأجواء الشتوية والقصص والحكايات من التراث والمجتمع المحلي.
وأقيمت الفعالية من 14 إلى 16 ديسمبر الجاري في وادي حنيفة بالقرب من مركز الملك فهد الثقافي، من تنظيم شركة أوج، وبدعم من الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، التي شرف رئيسها الأمير سلطان بن سلمان يوم الفعالية الخاص، بجانب عدد من الضيوف والشخصيات العامة.
وأتاحت "للناس قصص" الفرصة للمشاهد أن يعيش تجربة مختلفة عن طريق إشراكه في أربع قصص مستوحاة من التراث، حيث تداخل الجمهور لمساعدة الشخصيات في هذه العروض المسرحية في تحديد مسارها، القصة الأولى مدرسة أوج وأجواء الدراسة والتعليم بالمدارس قديماً، والقصة الثانية بيت ستو وحكايات الجدة، والقصة الثالثة عرس أوج وتردد المعرس قبل زواجه، بجانب كشتة أوج.
كما شارك في هذه الفعالية عدد من المتحدثين، وهم: الراوي نايف بن حمدان، والرحالة عمر العمير، والمحامي محمد العقيل، الذين شاركوا الجمهور قصصهم وتجاربهم الشخصية التي تؤثر في المجتمع من خلال التفاعل المتبادل.
وأقيمت الفعالية من 14 إلى 16 ديسمبر الجاري في وادي حنيفة بالقرب من مركز الملك فهد الثقافي، من تنظيم شركة أوج، وبدعم من الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، التي شرف رئيسها الأمير سلطان بن سلمان يوم الفعالية الخاص، بجانب عدد من الضيوف والشخصيات العامة.
وأتاحت "للناس قصص" الفرصة للمشاهد أن يعيش تجربة مختلفة عن طريق إشراكه في أربع قصص مستوحاة من التراث، حيث تداخل الجمهور لمساعدة الشخصيات في هذه العروض المسرحية في تحديد مسارها، القصة الأولى مدرسة أوج وأجواء الدراسة والتعليم بالمدارس قديماً، والقصة الثانية بيت ستو وحكايات الجدة، والقصة الثالثة عرس أوج وتردد المعرس قبل زواجه، بجانب كشتة أوج.
كما شارك في هذه الفعالية عدد من المتحدثين، وهم: الراوي نايف بن حمدان، والرحالة عمر العمير، والمحامي محمد العقيل، الذين شاركوا الجمهور قصصهم وتجاربهم الشخصية التي تؤثر في المجتمع من خلال التفاعل المتبادل.
