سجل مهرجان «ربيع بريدة 39» للعام الحالي رقماً قياسياً من خلال عدد الزائرين، الذين حضروا فعالياته منذ انطلاقتها قبل 6 أيام، والذي تجاوز نصف المليون زائر.
حيث أوضح رئيس اللجنة الإشرافية للمهرجان د. إبراهيم العبدالرزاق أن اللجنة الإحصائية بدأت في رصد أعداد الزائرين منذ اليوم الأول لانطلاقة المهرجان، حيث رأت أن الأعداد في تصاعد، إذ سجلت الأرقام في اليوم الأول نحو 28 ألف زائر جاءوا لحضور فعاليات المهرجان، وقد استمرت أعداد الزوار في الصعود في الأيام التالية، ليصل عدد الزائرين حتى يوم أمس الأربعاء إلى نحو 500 ألف زائر.
ولفت العبدالرزاق إلى أن إقبال الزائرين يعكس حجم التطور والتجديد الذي شهده المهرجان لهذا العام، حيث قال: الازدحام الشديد في الممرات المؤدية لأركان المهرجان، واكتظاظ الساحات والمواقف من قبل الناس، دليل على أن المهرجان يحظى بأهمية كبيرة لدى أهالي المنطقة، وهذا مؤشر يبين أن مهرجان «بريدة 39» هو الأول على مستوى المهرجانات الشتوية في السعودية، الأمر الذي أرغم الكثير من الزوار على توجيه عدسات تصويرهم نحو ساحات ومواقف السيارات، لتوثيق تلك الحالة النادرة.
وبين العبدالرزاق أن الواقع الذي يعيشه المهرجان، واعتماده على التنوع والشمولية من حيث البرامج والفعاليات، وتعدد المشاركات النوعية من قبل الجهات الحكومية والخاصة والأهالي، أمور ساهمت في جذب الزائرين، حيث قال: لقد حقق المهرجان رغبات وتطلعات أهالي المنطقة وكافة الزوار من داخل وخارج المنطقة، مما جعله على قمة التوهج والتميز بين نظرائه على مستوى السعودية والخليج، منوهاً بأن كافة اللجان العاملة والمنظمة للمهرجان تشعر بالسعادة؛ لما تحقق من نجاح حتى الآن.
حيث أوضح رئيس اللجنة الإشرافية للمهرجان د. إبراهيم العبدالرزاق أن اللجنة الإحصائية بدأت في رصد أعداد الزائرين منذ اليوم الأول لانطلاقة المهرجان، حيث رأت أن الأعداد في تصاعد، إذ سجلت الأرقام في اليوم الأول نحو 28 ألف زائر جاءوا لحضور فعاليات المهرجان، وقد استمرت أعداد الزوار في الصعود في الأيام التالية، ليصل عدد الزائرين حتى يوم أمس الأربعاء إلى نحو 500 ألف زائر.
ولفت العبدالرزاق إلى أن إقبال الزائرين يعكس حجم التطور والتجديد الذي شهده المهرجان لهذا العام، حيث قال: الازدحام الشديد في الممرات المؤدية لأركان المهرجان، واكتظاظ الساحات والمواقف من قبل الناس، دليل على أن المهرجان يحظى بأهمية كبيرة لدى أهالي المنطقة، وهذا مؤشر يبين أن مهرجان «بريدة 39» هو الأول على مستوى المهرجانات الشتوية في السعودية، الأمر الذي أرغم الكثير من الزوار على توجيه عدسات تصويرهم نحو ساحات ومواقف السيارات، لتوثيق تلك الحالة النادرة.
وبين العبدالرزاق أن الواقع الذي يعيشه المهرجان، واعتماده على التنوع والشمولية من حيث البرامج والفعاليات، وتعدد المشاركات النوعية من قبل الجهات الحكومية والخاصة والأهالي، أمور ساهمت في جذب الزائرين، حيث قال: لقد حقق المهرجان رغبات وتطلعات أهالي المنطقة وكافة الزوار من داخل وخارج المنطقة، مما جعله على قمة التوهج والتميز بين نظرائه على مستوى السعودية والخليج، منوهاً بأن كافة اللجان العاملة والمنظمة للمهرجان تشعر بالسعادة؛ لما تحقق من نجاح حتى الآن.
