يحتفل اتحاد اذاعات الدول العربية (مقره تونس) مع جميع إذاعات هيئاته الاعضاء والمنظمات والاتحادات الدولية وبالتعاون مع منظمة اليونسكو باليوم العالمي للاذاعة اليوم 13 فبراير 2018 وذلك احتفاء بالاذاعة والوقوف على دورها في رسم معالم حياتنا..
وكلف الاتحاد الإذاعة المصرية، ممثلة للهيئات العربية، بالانضمام إلى البث المفتوح الذي تقيمه منظمة اليونسكو على مدار يوم 13 فبراير من مختلف أنحاء العالم في إطار الاحتفالية الدولية لهذا اليوم..
ويعد الاتحاد أحد الأعضاء الفاعلين في اللجنة الدولية لليوم العالمي للإذاعة، التي اختارت موضوع اليوم العالمي للإذاعة لعام 2018 تحت عنوان "الإذاعة و الرياضة وذلك بهدف إزكاء قيم التعاون والتواصل الاجتماعي والتسامح المتمثل في مفهوم "الروح الرياضية" وما تحققه الرياضة من إثبات للذات و تعميق مفهوم الانتماء المعتدل.
دور الاذاعة في القرن الواحد والعشرين
وذكر اتحاد اذاعات الدول العربية وهو منظمة من منظمات جامعة الدول العربيى في بلاغ له بهذه المناسبة ان أن الإذاعة ما تزال الوسيلة الإعلامية الأكثر نشاطاً والأكثر تفاعلاً مع الناس والأكثر إشراكاً للجمهور، إذ تتكيف الإذاعة مع التغيرات التي نشهدها في القرن الحادي والعشرين وتوفّر سُبلاً جديدة للتفاعل والمشاركة. وتملك الإذاعة قدرة فريدة على الجمع بين الناس وتيسير إقامة الحوار البنّاء فيما بينهم من أجل إحداث التغيير المنشود.
وتود اليونسكو، تهيئة الظروف المواتية لتمكين الإذاعات من إنتاج برامج ممتازة، فضلاً عن البرامج الترفيهية والإخبارية. ويجب إيجاد سُبل إبداعية لتعزيز حرية التعبير والتغلب على المصاعب الرئيسية التي نواجهها في المجتمعات المحلية وفي جميع أرجاء العالم في الوقت الحاضر.
.
وكلف الاتحاد الإذاعة المصرية، ممثلة للهيئات العربية، بالانضمام إلى البث المفتوح الذي تقيمه منظمة اليونسكو على مدار يوم 13 فبراير من مختلف أنحاء العالم في إطار الاحتفالية الدولية لهذا اليوم..
ويعد الاتحاد أحد الأعضاء الفاعلين في اللجنة الدولية لليوم العالمي للإذاعة، التي اختارت موضوع اليوم العالمي للإذاعة لعام 2018 تحت عنوان "الإذاعة و الرياضة وذلك بهدف إزكاء قيم التعاون والتواصل الاجتماعي والتسامح المتمثل في مفهوم "الروح الرياضية" وما تحققه الرياضة من إثبات للذات و تعميق مفهوم الانتماء المعتدل.
دور الاذاعة في القرن الواحد والعشرين
وذكر اتحاد اذاعات الدول العربية وهو منظمة من منظمات جامعة الدول العربيى في بلاغ له بهذه المناسبة ان أن الإذاعة ما تزال الوسيلة الإعلامية الأكثر نشاطاً والأكثر تفاعلاً مع الناس والأكثر إشراكاً للجمهور، إذ تتكيف الإذاعة مع التغيرات التي نشهدها في القرن الحادي والعشرين وتوفّر سُبلاً جديدة للتفاعل والمشاركة. وتملك الإذاعة قدرة فريدة على الجمع بين الناس وتيسير إقامة الحوار البنّاء فيما بينهم من أجل إحداث التغيير المنشود.
وتود اليونسكو، تهيئة الظروف المواتية لتمكين الإذاعات من إنتاج برامج ممتازة، فضلاً عن البرامج الترفيهية والإخبارية. ويجب إيجاد سُبل إبداعية لتعزيز حرية التعبير والتغلب على المصاعب الرئيسية التي نواجهها في المجتمعات المحلية وفي جميع أرجاء العالم في الوقت الحاضر.
.
