يتمنى سكان محافظة بيشة وزوارها، أن يصبح سد الملك فهد، الواقع جنوب محافظة بيشة، مَعْلَماً بارزاً، يرتاده الباحثون عن متعة التنزه، لاسيما في الأجواء الربيعية الخلابة.
وعادة ما يصطدم السكان بتعليمات إدارة السد، ممثلة في فرع خدمات المياه في منطقة عسير ومحافظة بيشة، بمنع الزيارة والدخول إليه، بعد منع وزارة البيئة والمياه والزراعة قبل 10 سنوات الزيارة إلا للوفود الرسمية فقط، حيث حُرِمَ السكان وزوار المحافظة من الاطلاع على أكبر السدود السعودية وما تتميز به منطقته من مناظر خلابة على الرغم من المطالبات بفتح أبوابه لهم، وتنظيم زيارات للأفراد والعائلات مع ضمان سلامتهم كما كان الحال سابقاً، خاصة أن المنشأة الضخمة وما خلفها من بحيرة مائية، وطبيعة خلابة عوامل جذب سياحي مهمة، لم تستثمر على النحو المناسب. بحسب صحيفة عكاظ.
وطالب السكان وزارة البيئة والمياه والزراعة بالتنسيق مع هيئة السياحة والتراث الوطني لاستثمار هذا المَعْلَم المهم الذي يحظى بقيمة خاصة لدى أهالي بيشة وما جاورها، والعمل على الاهتمام به واستغلاله سياحياً في القريب العاجل، خاصة أنه يتميز عن غيره بضخامته وشهرته.
وعادة ما يصطدم السكان بتعليمات إدارة السد، ممثلة في فرع خدمات المياه في منطقة عسير ومحافظة بيشة، بمنع الزيارة والدخول إليه، بعد منع وزارة البيئة والمياه والزراعة قبل 10 سنوات الزيارة إلا للوفود الرسمية فقط، حيث حُرِمَ السكان وزوار المحافظة من الاطلاع على أكبر السدود السعودية وما تتميز به منطقته من مناظر خلابة على الرغم من المطالبات بفتح أبوابه لهم، وتنظيم زيارات للأفراد والعائلات مع ضمان سلامتهم كما كان الحال سابقاً، خاصة أن المنشأة الضخمة وما خلفها من بحيرة مائية، وطبيعة خلابة عوامل جذب سياحي مهمة، لم تستثمر على النحو المناسب. بحسب صحيفة عكاظ.
وطالب السكان وزارة البيئة والمياه والزراعة بالتنسيق مع هيئة السياحة والتراث الوطني لاستثمار هذا المَعْلَم المهم الذي يحظى بقيمة خاصة لدى أهالي بيشة وما جاورها، والعمل على الاهتمام به واستغلاله سياحياً في القريب العاجل، خاصة أنه يتميز عن غيره بضخامته وشهرته.
