الكثير من الناس يشعرون بالملل والبعض الآخر بالدوار خلال سفرهم بالسيارات لساعات طويلة، ولهذا السبب قدمت شركة أبل الأمريكية براءة اختراع تُمكّن المسافرين من قضاء أوقات ممتعة باستخدام سماعات الواقع الافتراضي أثناء سفرهم، وهم على متن السيارات ذاتية القيادة.
وستمُكّن سماعات الواقع الافتراضي التي ستتوافر في المركبات ذاتية القيادة، الركاب من الاستمتاع بتجربة الألعاب التي يفضلونها، حيث إنه وطبقًا لبراءة الاختراع الخاصة بـ"أبل"، ستكون السيارات المستقبلية دون نوافذ، حيث ستستخدم شاشات داخلية إلى جانب السماعات، لعرض المناظر المحيطة على نحو افتراضي، وحتى رؤية شوارع مدينة أخرى، وذلك حسب تقرير لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وسوف يسهم اختراع "أبل" في الحد من أعراض "دوار الحركة"، التي يعانيها بعض المسافرين، عبر اختيارهم نمط الاسترخاء مع مشاهد افتراضية كالإبحار في نهر مثلاً، أو التحليق عاليًا بطائرة شراعية، والاستمتاع بمشاهدة مناظر طبيعية خلابة، وسوف يستطيع ركاب السيارة بفضل نظام "أبل" عقد اجتماعات عمل في بيئة افتراضية، يتخيل خلالها الأشخاص أنفسهم كما لو أنهم جالسون في غرفة اجتماعات كبيرة.
وتقترح براءة الاختراع إضافة "مقعد نشيط"، مزود بحسّاسات تستشعر حركة السيارة، لتعرض صورًا افتراضية متنوعة، تناسب طبيعة حركة السيارة من حيث صعودها على تلّة مثلاً، أو دخولها في تجمع للمياه.
يُذكر أن "أبل" ضاعفت من أسطولها الخاص بالسيارات ذاتية القيادة في كاليفورنيا خلال الشهور القليلة الماضية.
وبحسب "فاينانشيال تايمز"، اختبرت الشركة في يناير الماضي 27 مركبة ذاتية القيادة على الطرقات، وقد ارتفع هذا الرقم في شهر مارس الماضي ليصل إلى 45 مركبة.
وستمُكّن سماعات الواقع الافتراضي التي ستتوافر في المركبات ذاتية القيادة، الركاب من الاستمتاع بتجربة الألعاب التي يفضلونها، حيث إنه وطبقًا لبراءة الاختراع الخاصة بـ"أبل"، ستكون السيارات المستقبلية دون نوافذ، حيث ستستخدم شاشات داخلية إلى جانب السماعات، لعرض المناظر المحيطة على نحو افتراضي، وحتى رؤية شوارع مدينة أخرى، وذلك حسب تقرير لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وسوف يسهم اختراع "أبل" في الحد من أعراض "دوار الحركة"، التي يعانيها بعض المسافرين، عبر اختيارهم نمط الاسترخاء مع مشاهد افتراضية كالإبحار في نهر مثلاً، أو التحليق عاليًا بطائرة شراعية، والاستمتاع بمشاهدة مناظر طبيعية خلابة، وسوف يستطيع ركاب السيارة بفضل نظام "أبل" عقد اجتماعات عمل في بيئة افتراضية، يتخيل خلالها الأشخاص أنفسهم كما لو أنهم جالسون في غرفة اجتماعات كبيرة.
وتقترح براءة الاختراع إضافة "مقعد نشيط"، مزود بحسّاسات تستشعر حركة السيارة، لتعرض صورًا افتراضية متنوعة، تناسب طبيعة حركة السيارة من حيث صعودها على تلّة مثلاً، أو دخولها في تجمع للمياه.
يُذكر أن "أبل" ضاعفت من أسطولها الخاص بالسيارات ذاتية القيادة في كاليفورنيا خلال الشهور القليلة الماضية.
وبحسب "فاينانشيال تايمز"، اختبرت الشركة في يناير الماضي 27 مركبة ذاتية القيادة على الطرقات، وقد ارتفع هذا الرقم في شهر مارس الماضي ليصل إلى 45 مركبة.
