أخيراً.. الكشف عن إسم الطفل الملكي الثالث لـ الأمير وليام وكيت ميدلتون

الطفل الملكي الثالث لـ الأمير وليام وكيت ميدلتون
الأمير وليام يغفو في مناسبة اجتماعية
الأمير وليام يحارب النعاس
الأمير وليام إلى جانب خطيبة شقيقة الأمير هاري وشقيقه
4 صور

أخيراً، وبعد الكثير من التكهنات، أطلق الأمير وليام Prince William إسم Louis Arthur Charles على طفله الثالث الذي أنجبته كيت ميدلتون منذ 4 أيام.

وقال قصر كينسنغتون عبر حسابه الرسمي على "تويتر": "سيعرف الصغير باسم صاحب السمو الملكي الأمير لويس".


الأمير يعاني من "النعاس"
تمكنت عدسات الكاميرات من التقط فيديو طريف للأمير وليام وهو يقاوم النوم كطفل صغير، أثناء حضوره مناسبة اجتماعية رسمية في كنيسة وستمنستر، وذلك بعد ثلاث ليالٍ فقط، من ولادة طفله الجديد.

وقد اعتبرت وسائل الإعلام البريطانية أنّ الطفل الجديد قد حرم والده النوم منذ أن وُلد، حيث ظهر الأمير البالغ من العمر 33 عامًا، وهو يصارع النوم على كرسيّه، إلى جانب شقيقه الأمير هاري Prince Harry وخطيبته الممثلة الأمريكية ميغان ماركل Meghan Markle.

وقد ظهر وليام وهو يسعى جاهدًا لإبقاء عينيه مفتوحتين، خلال الحدث الذي استغرق ساعة كاملة، ولكنّ الجميع لاحظ كيف كان رأس الأمير يسقط إلى الأسفل للحظات وهو يغلق عينيه، قبل أن يستيقظ ويرفع رأسه مجددًا، وقد تكرر المشهد مرات عدة.

شاهدوا الأمير وليام يقاوم النعاس:


وفي سياق منفصل، أعلن مكتب الأمير البريطاني هاري في بيان يوم أمس الخميس، أنه طلب من شقيقه الأكبر الأمير وليام أن يكون إشبينه في حفل زواجه الشهر المقبل، مع الإشارة إلى أنّ هاري كان إشبين وليام في حفل زواجه من كيت ميدلتون Kate Middleton في 2011.

الأمير وليام وكيت يستقبلان طفلهما الثالث
وكانت الأميرة كيت قد أنجبت طفلها الثالث وهو "صبي" من زوجها الأمير ويليام، بعد أخويه الأمير جورج Prince George) أربعة أعوام) والأميرة )شارلوت Princess Charlotte عامان( والخامس في ترتيب العرش في 23 نيسان/أبريل 2018 .

وقد أعلن القصر الملكي الخبر بشكل رسمي على صفحته في تويتر، فيما كانت الملكة إليزابيت Queen Elizabeth أول من علم بولادة الطفل الجديد، الذي يزن حوالى 3.7 كلغ، وفقًا للقوانين الملكية المتّبعة، وجرت الولادة في جناح Lindo في مستشفى سانت ماري، فيما كان الأمير وليام إلى جانب زوجته.

وكانت الشائعات حول جنس المولود قد طرحت منذ اليوم الأول لإعلان القصر الملكي بحمل الأميرة، التي عانت كثيرًا في بداية حملها لدرجة منعتها من مرافقة ابنها الأمير جورج في يومه الأول إلى المدرسة، نتيجة الإعياء الصباحي الذي كانت تشعر به.

وكما دأب الشعب البريطاني المتابع لأخبار العائلة المالكة والمهتم بأدق تفاصيل حياتها ، بدأت المراهنات حول جنس المولود والذي وصل لدرجة توقّع أن تكون الأميرة حاملًا بتوأمين ، وانتقل الرهان إلى الاسم الذي سيُطلق على المولود الجديد.