أقامت الهيئة العامة للثقافة إفطارًا رمضانيًّا تبعه عرضٌ لمواهب أصحاب القدرات الفائقة، منها مواويل وألعاب خفة الحركة والتحكم بالكرسي والسيطرة على الكرة والرسم، نفذها عدد من ذوي القدرات الفائقة الذين حضر عددٌ منهم على كراسي الإعاقة، فيما كانت الحوارات على بعض طاولات الإفطار تدور بينهم بلغة الإشارة.
وأوضح مُقدّم الحفل، خالد الباز، من الهيئة العامة للثقافة في كلمته على مسرح الملك فهد الثقافي، خلال حفل الإفطار الرمضاني بعنوان "منصات ثقافية"، أمس، أن حفل الإفطار الرمضاني يهدف لتكريم شريحة من مجتمعنا تحدَّت الإعاقة، وواصلت مثابرتها في الحياة، وأجري السحب في نهاية الحفل على تفعيل هاشتاج "القدرات الفائقة"، وفاز به الكفيف محمد الرياني ومحمد المهاوش.
بدورهم، بيّن عددٌ من المشاركين لـ"سيدتي"، أن تكريمَهم بالشهر الفضيل، وجمعهم وإبراز مواهبهم، يدلُّ على اهتمام وزارة الثقافة بمواهبهم، منهم الناشطة في الأعمال التطوعية هدى السيخان، التي قالت: "إن الحياة لا تقف عند أحد، وإعاقة الكرسي تواجَه بالتحدي".
فيما أشار عبد الرحمن الشريف، إلى أن موهبته تشجيع ذوي الحاجات الخاصة على القيادة، وتمكن من إقناع العشرات منهم، مما أسهم في تغيير حياتهم بالزواج والعمل والاندماج مع المجتمع، مشيرًا إلى أن المرحلة المُقبِلة تشهد قيادة المرأة للمركبات لأول مرة في تاريخ السعودية، وفرصة للفتيات من ذوي الحاجات الخاصة قيادة المركبات مثل بقية النساء.
يُذكر أن الهيئة العامة للإحصاء نشرت أن "1.4 مليون" من السعوديين مُصابون بالإعاقة، منهم 79 ألفًا بسبب الحوادث المرورية، فيما تعود النسبة الكبرى لأسباب مَرَضِيّة.
وأوضح مُقدّم الحفل، خالد الباز، من الهيئة العامة للثقافة في كلمته على مسرح الملك فهد الثقافي، خلال حفل الإفطار الرمضاني بعنوان "منصات ثقافية"، أمس، أن حفل الإفطار الرمضاني يهدف لتكريم شريحة من مجتمعنا تحدَّت الإعاقة، وواصلت مثابرتها في الحياة، وأجري السحب في نهاية الحفل على تفعيل هاشتاج "القدرات الفائقة"، وفاز به الكفيف محمد الرياني ومحمد المهاوش.
بدورهم، بيّن عددٌ من المشاركين لـ"سيدتي"، أن تكريمَهم بالشهر الفضيل، وجمعهم وإبراز مواهبهم، يدلُّ على اهتمام وزارة الثقافة بمواهبهم، منهم الناشطة في الأعمال التطوعية هدى السيخان، التي قالت: "إن الحياة لا تقف عند أحد، وإعاقة الكرسي تواجَه بالتحدي".
فيما أشار عبد الرحمن الشريف، إلى أن موهبته تشجيع ذوي الحاجات الخاصة على القيادة، وتمكن من إقناع العشرات منهم، مما أسهم في تغيير حياتهم بالزواج والعمل والاندماج مع المجتمع، مشيرًا إلى أن المرحلة المُقبِلة تشهد قيادة المرأة للمركبات لأول مرة في تاريخ السعودية، وفرصة للفتيات من ذوي الحاجات الخاصة قيادة المركبات مثل بقية النساء.
يُذكر أن الهيئة العامة للإحصاء نشرت أن "1.4 مليون" من السعوديين مُصابون بالإعاقة، منهم 79 ألفًا بسبب الحوادث المرورية، فيما تعود النسبة الكبرى لأسباب مَرَضِيّة.