كرّم مهرجان «ميجرارت» السينمائي الإيطالي، جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية بـ«الدرع الذهبي»؛ تقديرًا لدورها الفاعل في المشاركة بفعاليات الدورة الأولى للمهرجان، الذي انعقد أخيرًا في مدينة كالتابيلوتا بإيطاليا، تحت رعاية وزارة الثقافة الإيطالية، وتسلم درع التكريم الأديب الإماراتي خالد الظنحاني رئيس الجمعية، بحضور باولو سيغراتو عمدة المدينة، والفنانة العالمية صباح بنزيادي رئيسة المهرجان، ونخبة من نجوم السينما وممثلي وسائل الإعلام وجمهور كبير.
وقد حظيت مشاركة جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية في المهرجان الإيطالي، الذي نظمته جمعية الصباح الثقافية، بالتعاون مع دائرة العلاقات الثقافية العامة وهيئة السينما والمسرح الإيطاليتين، باهتمام واسع من جانب الفعاليات الثقافية ووسائل الإعلام الإيطالية؛ إذ شارك الظنحاني كعضو في لجنة تحكيم المهرجان إلى جانب كلٍ من المخرجيْن، الإيطالي رايموند كروشاني والفرنسي جان كلود ميرابالا، والإعلامية في إذاعة مونت كارلو الدولية جابي لطيف، كما ألقى الظنحاني في بداية أعمال المهرجان كلمة أشاد من خلالها بالعلاقات الثقافية الثنائية بين دولة الإمارات وجمهورية إيطاليا، مؤكدًا انفتاح دولة الإمارات على الثقافات المختلفة، وسعيها المتواصل إلى ترسيخ قيم الحوار والتسامح والسلام بين الأمم والشعوب؛ لإيمانها بأن التنوع الثقافي هو مفتاح البقاء، وركيزة للتنمية والتضامن والمسؤولية الجماعية لبناء أفق مشترك للإنسانية جمعاء، ثم قدّم الظنحاني قراءات شعرية، مترجمة للغة الإيطالية، تجلّت فيها الروح الوطنية والعاطفة الإنسانية، وذلك ضمن كوكبة من الشعراء الإيطاليين، وهم: أنتونالا ماجو، ليدي تيليوتا، والمترجم الدكتور منذر إسماعيل.
وقد حظيت مشاركة جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية في المهرجان الإيطالي، الذي نظمته جمعية الصباح الثقافية، بالتعاون مع دائرة العلاقات الثقافية العامة وهيئة السينما والمسرح الإيطاليتين، باهتمام واسع من جانب الفعاليات الثقافية ووسائل الإعلام الإيطالية؛ إذ شارك الظنحاني كعضو في لجنة تحكيم المهرجان إلى جانب كلٍ من المخرجيْن، الإيطالي رايموند كروشاني والفرنسي جان كلود ميرابالا، والإعلامية في إذاعة مونت كارلو الدولية جابي لطيف، كما ألقى الظنحاني في بداية أعمال المهرجان كلمة أشاد من خلالها بالعلاقات الثقافية الثنائية بين دولة الإمارات وجمهورية إيطاليا، مؤكدًا انفتاح دولة الإمارات على الثقافات المختلفة، وسعيها المتواصل إلى ترسيخ قيم الحوار والتسامح والسلام بين الأمم والشعوب؛ لإيمانها بأن التنوع الثقافي هو مفتاح البقاء، وركيزة للتنمية والتضامن والمسؤولية الجماعية لبناء أفق مشترك للإنسانية جمعاء، ثم قدّم الظنحاني قراءات شعرية، مترجمة للغة الإيطالية، تجلّت فيها الروح الوطنية والعاطفة الإنسانية، وذلك ضمن كوكبة من الشعراء الإيطاليين، وهم: أنتونالا ماجو، ليدي تيليوتا، والمترجم الدكتور منذر إسماعيل.
