بعد استياء عديد من خريجي المرحلة الثانوية العامة لعدم قبولهم في الجامعات العام الجاري، كشفت وزارة التعليم السعودية خطة القبول في الجامعات، وأشارت إلى بعض الفرص المتاحة لمَن لم يُقبل.
حيث بيَّن مبارك بن محمد العصيمي، المتحدث الرسمي باسم وزارة التعليم، أن خطة القبول في الجامعات الحكومية والكليات التابعة للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، تستوعب أكثر من 90% من الخريجين، ولا توجد مشكلات في توفر المقاعد الدراسية، كما أشاع بعضهم، لكن بالتأكيد توجد طاقات استيعابية لكل جامعة، وكل تخصص، ولتحقيق العدل فمرحلة القبول تتم بشكل آلي، ليحصل كل طالب على المقعد الذي يستحقه، كما أن مرحلة القبول تتم بإشراف عمداء القبول والتسجيل، وبمتابعة مديري الجامعات الحريصين على سمعة الجامعات ومكانتها في المجتمع وتصنيفها الدولي.
وأضاف أن الوزارة تتابع عمليات القبول وتراقبها، وتتدخل لبحث أي استفسارات، أو اعتراضات تجاه ذلك إذا تطلَّب الأمر، وصولاً إلى التعديل على خطة القبول السنوية، وستكون هناك تقارير أسبوعية، تبيِّن مستجدات القبول، وتغيُّرات النسب، وبالنسبة إلى القبول اليدوي، فهو لتعديل الرغبات، أو الحالات الاحتياطية، إضافة إلى وجود فرص قبول كبيرة في الجامعات الأهلية، والكليات العسكرية، وبعض المؤسسات، تستوعب أكثر من الـ 10% "المتبقين"، لذا سيتم قبول كل الخريجين في نهاية المطاف.
حيث بيَّن مبارك بن محمد العصيمي، المتحدث الرسمي باسم وزارة التعليم، أن خطة القبول في الجامعات الحكومية والكليات التابعة للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، تستوعب أكثر من 90% من الخريجين، ولا توجد مشكلات في توفر المقاعد الدراسية، كما أشاع بعضهم، لكن بالتأكيد توجد طاقات استيعابية لكل جامعة، وكل تخصص، ولتحقيق العدل فمرحلة القبول تتم بشكل آلي، ليحصل كل طالب على المقعد الذي يستحقه، كما أن مرحلة القبول تتم بإشراف عمداء القبول والتسجيل، وبمتابعة مديري الجامعات الحريصين على سمعة الجامعات ومكانتها في المجتمع وتصنيفها الدولي.
وأضاف أن الوزارة تتابع عمليات القبول وتراقبها، وتتدخل لبحث أي استفسارات، أو اعتراضات تجاه ذلك إذا تطلَّب الأمر، وصولاً إلى التعديل على خطة القبول السنوية، وستكون هناك تقارير أسبوعية، تبيِّن مستجدات القبول، وتغيُّرات النسب، وبالنسبة إلى القبول اليدوي، فهو لتعديل الرغبات، أو الحالات الاحتياطية، إضافة إلى وجود فرص قبول كبيرة في الجامعات الأهلية، والكليات العسكرية، وبعض المؤسسات، تستوعب أكثر من الـ 10% "المتبقين"، لذا سيتم قبول كل الخريجين في نهاية المطاف.
