زارت الملكة نور الحسين، مساء يوم الأحد الفائت 16 أيلول / سبتمبر 2018، جمعية "سيدات عراق الأمير" التعاونية، واطلعت على إنجازاتها التي تحققت عبر سنوات التأسيس التي مرت بها، وذلك بهدف تنمية سيدات المجتمع المحلي. كما جالت الملكة نور، في مشاغل الجمعية التي تشتمل على الخزف والنسيج والكرتون والمطبخ والصابون والمنامات التي افتتحت مؤخراً حتى تحقق دخلاً للجمعية تضمن ديمومة عملها.
وقالت رئيسة الجمعية، يسرى الحسامي، إن الجمعية تؤمن بمستقبل مشرق يعنى بالحرف اليدوية يمزج ما بين تراث الأجداد والمجتمع الحاضر، وأضافت، في كلمة ألقتها، أن الجمعية أنشئت بمبادرة من مؤسسة نور الحسين خلال العام 1993، بهدف المحافظة على البيئة والتراث المعماري وتمكين المرأة وهي الآن تعمل تحت مظلة المؤسسة التعاونية الأردنية.
وأشارت الحسامي إلى استفادة أكثر من 150 عائلة من خدمات الجمعية، لافتة إلى أن بعض البنوك والمؤسسات قدمت الدعم للجمعية لغايات إطلاق الهوية البصرية الجديدة لها وعرض مختلف المجالات التي تعمل بها من خلال منصات التواصل الاجتماعي.
وأكدت أن الجمعية شاركت بعدد من ورش العمل التدريبية لتطوير منتجها فعملت على تطوير شعارها وعمل كتالوج والاطلاع على أساليب التغليف الحديثة وتحديث المطويات التي تعرف بالجمعية. ويذكر أن جمعية سيدات عراق الأمير التعاونية تتخطى الحواجز الاجتماعية وتؤمن بمستقبل مشرق يحتفي بأهمية الحرفة اليدوية من خلال المزج بين تراث الأسلاف ومجمعتنا اليوم.
وقالت رئيسة الجمعية، يسرى الحسامي، إن الجمعية تؤمن بمستقبل مشرق يعنى بالحرف اليدوية يمزج ما بين تراث الأجداد والمجتمع الحاضر، وأضافت، في كلمة ألقتها، أن الجمعية أنشئت بمبادرة من مؤسسة نور الحسين خلال العام 1993، بهدف المحافظة على البيئة والتراث المعماري وتمكين المرأة وهي الآن تعمل تحت مظلة المؤسسة التعاونية الأردنية.
وأشارت الحسامي إلى استفادة أكثر من 150 عائلة من خدمات الجمعية، لافتة إلى أن بعض البنوك والمؤسسات قدمت الدعم للجمعية لغايات إطلاق الهوية البصرية الجديدة لها وعرض مختلف المجالات التي تعمل بها من خلال منصات التواصل الاجتماعي.
وأكدت أن الجمعية شاركت بعدد من ورش العمل التدريبية لتطوير منتجها فعملت على تطوير شعارها وعمل كتالوج والاطلاع على أساليب التغليف الحديثة وتحديث المطويات التي تعرف بالجمعية. ويذكر أن جمعية سيدات عراق الأمير التعاونية تتخطى الحواجز الاجتماعية وتؤمن بمستقبل مشرق يحتفي بأهمية الحرفة اليدوية من خلال المزج بين تراث الأسلاف ومجمعتنا اليوم.