افتتح في العاصمة الفرنسية معرض «فن البحرين عبر الحدود» «آرت باب 2018»، بمشاركة 17 فناناً تشكيلياً بحرينياً في مبنى جراند باليه الشهير في باريس وبحضور عدد من المسؤولين والمهتمين بقطاع الفن والثقافة في فرنسا، وحشد من الفنانين والضيوف من دول مختلفة.
وأكدت مديرة مكتب الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، الشيخة مرام بنت عيسى آل خليفة، أن إقامة هذا المعرض في فرنسا من شأنه أن يشكل منصة ترويج للفن البحريني الأصيل والمعاصر في واحدة من أهم مدن الفن في العالم، باريس، وصولاً إلى جميع أرجاء القارة الأوروبية.
وأعربت الشيخة مرام عن ارتياحها إزاء تحقيق المعرض لأهدافه في تعزيز مكانة البحرين كمركز فني إقليمي، وتطوير الفنانين، والترويج للفن البحريني في مختلف دول العالم، من خلال التركيز على ربط الفن البحريني بمجتمع الفن العالمي، مؤكدة على أهمية المعرض بإتاحة غير مسبوقة للفنان البحريني للتشبيك مع مدارس فنية مختلفة حول العالم، بما يساعده على الارتقاء بأعماله وصولا للعالمية.
وبينت الشيخة مرام أن المعرض الحالي يمثل الفعالية الثانية ضمن فعاليات معرض «فن البحرين عبر الحدود» لهذا العام، بعد أن أقيمت الفعالية الأولى بمشاركة خمسة فنانين وفنانات من البحرين في معرض الفن في مدينة موسكو في بداية سبتمبر الحالي، مشيرة أنه سينتقل من الجراند باليه إلى رابوان موسيون جاليري خلال الفترة المقبلة، وقد شارك في المعرض الفنانون عائشة المؤيد، د. أحمد أحمد، بلقيس فخرو، فائقة الحسن، هالة كيكسو، جمال عبدالرحيم، مياسة السويدي، محمد المهدي، نبيلة الخير، عمر الراشد، عثمان خنجي، روان الحوسني، سلمان نجم، الشيخة لولوة بنت عبدالعزيز آل خليفة، الشيخة مروة بنت راشد آل خليفة، سمية عبدالغني، حسن الساري، مما شكل فرصة لتبادل الخبرات من خلال التقاء عدد من الفنانين المخضرمين والفنانين المعاصرين الذين جمعت أعمالهم بين القوة والأصالة والإحساس بالهوية البحرينية ونقلها للعالم، وقد تنوعت الأعمال المشاركة بين اللوحات التشكيلية، والمنحوتات، والمجسمات التاريخية والصناعات اليدوية.
وأكدت مديرة مكتب الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، الشيخة مرام بنت عيسى آل خليفة، أن إقامة هذا المعرض في فرنسا من شأنه أن يشكل منصة ترويج للفن البحريني الأصيل والمعاصر في واحدة من أهم مدن الفن في العالم، باريس، وصولاً إلى جميع أرجاء القارة الأوروبية.
وأعربت الشيخة مرام عن ارتياحها إزاء تحقيق المعرض لأهدافه في تعزيز مكانة البحرين كمركز فني إقليمي، وتطوير الفنانين، والترويج للفن البحريني في مختلف دول العالم، من خلال التركيز على ربط الفن البحريني بمجتمع الفن العالمي، مؤكدة على أهمية المعرض بإتاحة غير مسبوقة للفنان البحريني للتشبيك مع مدارس فنية مختلفة حول العالم، بما يساعده على الارتقاء بأعماله وصولا للعالمية.
وبينت الشيخة مرام أن المعرض الحالي يمثل الفعالية الثانية ضمن فعاليات معرض «فن البحرين عبر الحدود» لهذا العام، بعد أن أقيمت الفعالية الأولى بمشاركة خمسة فنانين وفنانات من البحرين في معرض الفن في مدينة موسكو في بداية سبتمبر الحالي، مشيرة أنه سينتقل من الجراند باليه إلى رابوان موسيون جاليري خلال الفترة المقبلة، وقد شارك في المعرض الفنانون عائشة المؤيد، د. أحمد أحمد، بلقيس فخرو، فائقة الحسن، هالة كيكسو، جمال عبدالرحيم، مياسة السويدي، محمد المهدي، نبيلة الخير، عمر الراشد، عثمان خنجي، روان الحوسني، سلمان نجم، الشيخة لولوة بنت عبدالعزيز آل خليفة، الشيخة مروة بنت راشد آل خليفة، سمية عبدالغني، حسن الساري، مما شكل فرصة لتبادل الخبرات من خلال التقاء عدد من الفنانين المخضرمين والفنانين المعاصرين الذين جمعت أعمالهم بين القوة والأصالة والإحساس بالهوية البحرينية ونقلها للعالم، وقد تنوعت الأعمال المشاركة بين اللوحات التشكيلية، والمنحوتات، والمجسمات التاريخية والصناعات اليدوية.
