أيّهما تُرجحين القلب أم العقل؟

القاهرة: خيرية هنداوي

منْ يوجه حركاتك وسكناتك! كلماتك وأفعالك..علاقاتك ونجاحاتك! ومنْ يتحكم في صداقاتك وأحكامك؟ قلبك أم عقلك؟ وهناك نوع ثالث..شخصية تجمع بين الاثنين وتوازن بينهما..فمنْ أنت؟

 


رجاء، يجب أن تختار إجابتك

نتيجة إجاباتك هي ...

معظم إجاباتك A: 

بالقلب والعقل

إذا كان معظم أجوبتك «أ»

أنت بحق شخصية رائعة..في نظرتك للأمور! وإنسانية تعاملك مع الناس! وترجيحك للقلب والعقل معًا في حساباتك على المستوى الشخصي والعملي معًا.؛ فالصديقة منْ صادقها قلبك، والناس مختلفو الطباع للمحيط الذي عاشوا وتربوا فيه، ومن هنا براعتك في الاستحواذ على صداقتهم ومشاعرهم الطيبة بالعقل مرة وبالقلب أخرى.

إجابتك تقول: إنك خبرت الحياة، ففصلت بين العقل والقلب في تناولك للأمور والمصالح، لن أقول إنك عاطفية تتعاملين بالقلب وحده، ولن أتسرع في حكمي بأنك عقلانية؛ فأنت توازنين الأمور، ومشاعرك متبصرة بنور العقل.

نصيحتنا: يقول الحكماء «لا تكن قاسيًا فتُكسر..ولا تكن ليِّنا فتُعصر» وأنتِ نموذج للتوازن..فحافظي عليه.

معظم إجاباتك B: 

أُحادية النظرة

وإن كان معظم إجابتك«ب»

أنت شخصية تنظر للأمور بمنظار واحد لا يتغير؛ بالعقل وحده وما دون ذلك خسارة وخطأ كبير؛ تنشدين الربح، نظرتك للعلاقات الإنسانية تحكمها المصلحة الشخصية، والمال والثراء حماية وأمان، حتى البشر تقسمينهم تبعًا لما يقدمونه لك..تاركة كل منْ يحتاج لقلبك أو يستحق عطفك بعيدًا، معتقدة أن بالعقل وحده تجابهين المشاكل وصعاب الحياة وبه تختارين الصحبة والصديقات.

نصيحتنا: التحلي بالعقل عند الاختيار أو المفاضلة جميل..ولكن الأجمل الاستجابة لنداء القلب والعقل معًا..ومراعاة إحساسك إنْ ارتاح أو انجذب لهذا دون ذاك.

معظم إجاباتك C: 

معظم إجاباتك D: 

معظم إجاباتك E: