القاهرة- سمية على إسماعيل
أن تتوتر أعصابك لشأن ما ثم تهدئين فالأمر مقبول! لكن أن يتحول قلقك إلى مرض عضوي ؛ كارتفاع في ضغط الدم، تقلص في القولون،ويكون العلاج النفسي هو الحل فالأمر يستحق المراجعة! فكيف تتعايشين مع مشاغلك وطموحاتك؟ ماهى مساحة الغضب والقلق في حياتك؟ كيف تكون أعصابك أمام التوترات والأزمات؟
الاختبار يضم مجموعة من المواقف، وبعضا من الحقائق العلمية المتفق عليها، وتبعا لتعليقك يأتي الجواب.