المعطف بالنسبة إلى النّجمات قطعة ثياب بأكثر من غرض ووظيفة؛ ففي الحفلات والمهرجانات تحتاج النّجمة إلى ثياب مسائيّة، تكون في العادة صيفيّة الخطوط ومصنوعة من أنسجة خفيفة، مثل الستان والتفتا والحرير والشيفون. وهنا تبرز الحاجة إلى المعاطف التي تُدفئ الجسم، قبل الدخول إلى مكان الاحتفال وبعد الخروج منه، حيث يكون على النّجمة اختيار المعطف المميّز الذي يتناغم وينسجم مع بقيّة الثياب والأكسسوارات، ويكون أنيقاً ودافئاً في ذات الوقت. أمّا في المشاوير النّهاريّة، فإنّ الحاجة تزداد إلى هذه القطعة، خاصّة في مثل هذه الأيّام التي يكون فيها الشتاء في أقصى شدّته، وتكون درجات الحرارة في أقلّ معدّلاتها. ولا بدّ أن تكون النّجمة متألّقة ومتميّزة ولافتة للنّظر، وأن لا ترتعد من البرد في ذات الوقت... إنّها معادلة تتقنها النّجمات اللواتي غالباً ما تكون إطلالاتهنّ موضع اهتمام الإعلام، ويكون أسلوبهنّ في الاختيار مثلاً تحتذيه نساءٌ كثيراتٌ في العالم.
نُقدّم لك أيضاً هنا بعضاً من إطلالات النّجمات اللائي يواجهن برد وصقيع هذه الأيّام بمعاطف أنيقة ومميّزة وخفيفة الظلّ:
