لا تقبل طلباتهم بسبب شتائم نشروها في صفحاتهم

يستبعد كل من يشير إلى المخدرات أو الكحوليات والخمور

راجعي صفحاتك واحذفي المشاركات السلبية

المواد الإباحية.. طرد.. وحرمان من التوظيف مجددًا

المواد الإباحية.. طرد.. وحرمان من التوظيف مجددًا

مرفوضة بشدة.. أي تعليقات ذات مضمون عنصري، ديني، أو عرقي

خطأ غير مقصود قد يضيع الوظيفة

خطوط حمراء تلفت انتباه المدراء

احذري نشر أخبار سلبية عن الشركة

تقاريرهم في الميديا سلبية.. فقدوا الوظيفة

يُستبعد كل من يشير إلى المخدرات أو الكحوليات والخمور

لا تذكري عملك بسوء.. ولو أُنهيت خدماتك

دبي- أشرف شتا

قد تكون مشاركاتك في السوشيال ميديا سببًا في حصولك على وظيفة، أو حرمانك منها، فهناك خطوط حمراء تلفت انتباه المدراء وهم يراجعون صفحاتك، لذلك ينصحك خبراء التوظيف بأن تدققي فيما تنشرين، واحذري نشر أخبار سلبية عن الشركة التي تعملين بها.
دراسة مسحية لمنصة التوظيف «جوب فيت»- كاليفورنيا، تحذر هواة السوشيال ميديا من أي خطأ غير مقصود قد يضيع الوظيفة، وكذلك الباحثون عن عمل.
أفادت الدراسة أيضًا أن 84% من المدراء يلجأون إلى السوشيال ميديا لاختيار مرشحين للوظائف، وأن 61% من المرشحين كانت تقاريرهم في الميديا سلبية، فتم حرمانهم من الوظيفة».
يمكنك تجنب هذا المأزق؛ بمراجعة صفحاتك وحذف المشاركات السلبية، ومراعاة المحاذير التالية:
- الإشارة إلى المخدرات: 83% من المدراء المشاركين أقروا أنهم يستبعدون أي متقدم للوظيفة لو أورد إشارة للمخدرات أو الكحوليات والخمور».
- البوستات الجنسية: حرمت 38% من التوظيف.
- الشتائم والبذاءات: «نك كوركيديلوز» خبير أميركي واستشاري توظيف في موقع «ask the headhunter» يقول: «رفضت النظر في ملفات 20% من طالبي الوظائف؛ بسبب شتائم نشروها في صفحاتهم».
- الشكوى من العمل: حتى لو كنتِ تشتكين من شركة أنهت خدماتك، فصاحب العمل الجديد يظن أنك ستتكلمين بسوء عنه مثلما فعلت مع سلفه.
لو دشنت مثلا هاشتاج # أكره وظيفتي - أو عملي، وجمعت أعلى «لايكات»، فهذا أقوى سلاح ضدك، سواء في عملك الحالي أو في سعيك لوظيفة.
وكشف استبيان لموقع Career Builder ،2014 أن 36% من المرشحين للعمل ألغيت ملفاتهم لهذا السبب.
من الآن عوّدي نفسك على عدم نشر غسيل الشركات أونلاين، وأنت على رأس عملك، قدمي أفضل صورة لك ولشركتك.
- التمييز العنصري: كشفت دراسة Career builder أن 28% من المرشحين تم رفضهم بسبب تعليقات ذات مضمون عنصري، ديني أو عرقي، أو ضد المرأة، ليعلق ديفيد بلاكر، خبير أميركي متخصص في العلاقات العامة والسوشيال ميديا، مؤسس Venerate Media Group في فلوريدا: «نستاء جدًا من إظهار التمييز ضد المسلمين في السوشيال ميديا الأميركية، ولا يمكننا اختيار مرشح بهذه العقلية، رفضت تشغيل فتاة دشنت هاشتاج «# شهر التاريخ الأسود»، وعقبت: «ريلاكس.. كنت أمزح»، مثل هذه التدوينات لا تحتمل المزاح».
- لا تكذبي: تحكي «لازردي ألويا» مؤسسة شركة علاقات عامة في دالاس، عن «فتاة فقدت وظيفتها؛ لأنها عرضت صورًا لها وهي تسبح وتتنزه على الشاطي، بينما هي مسجلة في إجازة مرضية، فوقع المدير قرارًا بإقالتها».

سمات

التعليقات