الحماية من أمراض الشتاء: 7 إجراءات لتجنّب الإصابة بالفيروسات

الحماية من أمراض الشتاء: 7 إجراءات لتجنّب الإصابة بالفيروسات

تكثر الإصابة بالأمراض في فصل الشتاء، لا سيما تلك المتصلة بالجهاز التنفسي. وقد يكون من الضروري وضع "عوائق" أمام الفيروسات لمنع التقاط الجسم لها.

في ما يلي 7 إجراءات وقائية لـ الحماية من أمراض الشتاء بشكل فعّال:



كبار السن والأطفال دون سن عامين، هم في الغالب أول ضحايا الفيروسات الشتوية... والإنفلونزا الموسمية وأمراض الالتهابات الرئوية، أو حتى التهاب الشعب الهوائية (بالنسبة للصغار) من بين أمراض الجهاز التنفسي، الشائعة خلال الفترات الباردة من السنة. وحتى في حالة أخذ اللقاح ضد الإنفلونزا، من المهم للغاية حماية أنفسنا وحماية من حولنا ضد الأمراض. ومن خلال احترام جميع الإجراءات الوقائية (مثل أخذ اللقاحات وإجراءات "الحواجز" لمنع الإصابة بالأمراض) تصبح أمام فيروسات الشتاء فرصة ضعيفة لتهاجمنا.



4 إجراءات وقائية

استخدام المناديل ذات الاستعمال الواحد ورميها في سلة المهملات على الفور
استخدام المناديل ذات الاستعمال الواحد ورميها في سلة المهملات على الفور

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


غسل اليدين بانتظام لمدة 30 ثانية خلال النهار باستخدام الماء والصابون، أو باستخدام محلول مائي- كحولي. ويجب غسل اليدين بانتظام بعد تمخيط الأنف، أو بعد السعال أو العطس، وبعد زيارة شخص مريض، وبعد العناية بالطفل، وبعد القيام بالنزهة إلى الخارج، وبعد استخدام وسائل المواصلات العامة من أجل الوصول إلى العمل أو إلى البيت، أو بعد الذهاب إلى التواليت.
• تغطية الأنف أو الفم عند السعال أو العطس باستخدام منديل أو وشاح أو حتى بواسطة ثنية الأكمام (إذا تمت تغطية الأنف أو الفم بواسطة اليدين، فإنَّ البكتيريا سوف تنتشر)... ويجب التأكد دائمًا من توافر الأقمشة النظيفة.
• استخدام المناديل ذات الاستعمال الواحد والتخلص منها فورًا في سلة المهملات بعد الاستعمال، ثمَّ يجب غسل اليدين مباشرة.
• يجب تجنّب لمس الوجه، وخصوصًا الأنف والعينين والفم، لتفادي تداول الفيروس والبكتيريا التي تجد نقاط دخول مثالية من خلال هذه الأعضاء.

 

تابعي المزيد: الانفلونزا: هكذا تستعيدين طاقتكِ سريعًا بعد الإصابة




3 إجراءات جيدة يجب اتباعها عندما تهاجمنا فيروسات الشتاء

زيارة الطبيب إذا اقتضى الأمر
زيارة الطبيب إذا اقتضى الأمر

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


• الحدّ من الخروج والاتصال بالطبيب إذا اقتضى الأمر. وكذلك تجنّب الأماكن المزدحمة (مثل السينما أو المراكز التجارية أو وسائل المواصلات العامة)، وعدم التردد بالاتصال بالطبيب إذا تفاقمت الأعراض.
• الحدّ من الاتصال المباشر أو غير المباشر مع الأشخاص الضعفاء (كبار السن و/ أو الأطفال الرضع). وكذلك تجنّب المصافحة باليدين وتقبيل الأحباء خلال هذه الفترة لمنع ظاهرة العدوى. وكذلك الأمر، وفي حالة العدوى والمرض، يجب عدم إعطاء أغراض المريض اليومية على شكل استعارة إلى الآخرين.
• ارتداء قناع في حالة الاتصال مع الأشخاص الضعفاء. مثل الاتصال مع كبار السن أو الأطفال. ويجب ارتداء القناع في حالة وجود الحمى والسعال أو العطس، وخصوصًا عند الذهاب إلى المركز الصحي.

 

تابعي المزيد: التهاب الشعب الهوائية: التشخيص والعلاجات