العلاقات الكويتية الهندية بمسلسل " محمد علي رود " في رمضان المقبل

سعد الفرج مع عبدالله بوشهري
عبدالله بوشهري مع جاسم النبهان
من نجوم مسلسل محمد علي رود
جاسم النبهان وخالد امين والمخرج مناف عبدالله
4 صور

شدد المنتج المخرج عبدالله بوشهري على أهمية تجربة مسلسل " محمد علي رود " والذي وصفه في تصريح خاص بأنه " أضخم إنتاج تلفزيوني خليجي لعام 2020 وسيجد طريقة لجمهور وعشاق الدراما الخليجية اعتباراً من مطلع شهر رمضان المبارك . وأشار بوشهري إلى أن بناء مدينة إنتاج خاصة بالعمل تمهد الطريق للعمل بنظام الاستديوهات . كما يؤكد بأن مسلسل " محمد علي رود " يجمع أكبر عدد من نجوم الدراما في دول المنطقة وفي مقدمتهم كل من النجوم سعد الفرج ومحمد المنصور وجاسم النبهان وهيفاء عادل وخالد أمين وبثينة الرئيسي وحسين المهدي وعبدالله بهمن وفاطمة الحوسني وحصة النبهان وسعودة ومنى حسين ومشاري المجيبل وكم آخر من النجوم .

وفي مستهل حديثه الصحفي بمناسبة قرب انتهاء تصوير مسلسل " محمد علي رود " تحدث المنتج المخرج عبدالله بوشهري قائلاً: تزامناً مع التحضيرات لتصوير مسلسل " محمد علي رود " شرعنا ببناء مدينة إنتاج ضخمة وهي تمثل الأرضية الحقيقية للعمل بنظام الاستديوهات التي تسير عليه الكثير من دول العالم التي سبقتنا في عالم الإنتاج ومن بينها استديوهات هوليوود وأوروبا والقاهرة وغيرها".

تابعي المزيد:بالفيديو.. معجب يقتحم المسرح ليطلب يد هيفاء وهبي للزواج .. والأمن يتدخل

ويتابع المنتج والمخرج عبدالله بوشهري : "حينما نقول بأننا أمام أضخم إنتاج درامي تلفزيوني، فإننا ننطلق من مستويات عدة أولها أكبر عدد من النجوم يجتمعون دفعة واحدة في عمل درامي واحد ومنهم أشير إلى كل من سعد الفرج ومحمد المنصور وجاسم النبهان وهيفاء عادل وخالد أمين وبثينة الرئيسي وحسين المهدي وعبدالله بهمن وحصة النبهان وسعودة ومنى حسين ومشاري المجيبل وكم آخر من النجوم الشباب بالاضافة طبعاً الى النجمة الإماراتية فاطمة الحوسني وكم من الاكتشافات الفنية التي ستكون إحدى المفاجآت الأساسية في هذا العمل الجديد الذي يقوده المخرج المتميز مناف عبدال وفريقه الفني الرفيع".
وعن مضامين المسلسل يقول المنتج المخرج عبدالله بوشهري : "ما يهمني أولاً وأيضاً الحديث عن البعد الإنتاجي والإمكانيات المادية والبشرية التي سخرت لإنجاز هذا العمل الذي أستطيع التأكيد بأنه سيمثل تجربة إضافية لرصيد الدراما الكويتية والخليجية . أما فيما يخص الأحداث، فالمسلسل يذهب إلى منطقة وفترة زمنية ثرية بالأحداث حيث مرحلة الأربعينيات من تاريخ الكويت والمنطقة والعلاقات التجارية والاجتماعية التي جمعت بين الكويت والهند. ويناقش قضايا تطرحها الدراما الخليجية للمرة الأولى وأترك تفاصيلها لحين عرض المسلسل خلال الدورة الرمضانية المقبلة . وفي الختام لابد من الإشادة بالدعم الكبير الذي تحظى به هذة التجربة وصناعة الدراما التلفزيونية بشكل عام من وزارة الإعلام وخصوصاً قطاع التلفزيون ومؤسسة دبي للإعلام وأيضاً القنوات التلفزيونية الخليجية على دعمها وإسنادها الإيجابي لصناعة الإنتاج الدرامي الرفيع المستوى".