قصص وروايات عربية لإثراء وقت فراغك

الأديبات العربيات أصبحن الملهمات اللواتي برزن في ساحة الأدب، وكتبن روايات أسهمت في تشكيل الساحة الأدبيّة وأصبحت جديرة بتضمينها إلى مكتبتك الخاصّة سواء كنتِ من عشاق الكتب المطبوعة أو محبة للتكنولوجيا والقراءة على الأجهزة اللوحية، خاصة وأن بعضها تم  ترشيحه للحصول على جوائز مرموقة، استمتعي بهذه الروايات وأنتِ تحتسين كوباً من القهوة في شرفة المنزل ومنهن:

كتب عربية ملهمة

نغم حيدر لروايتها الأخيرة «أعياد الشتاء»

 

تروي هذه الرواية قصّة شاهناز وراوية اللاجئتين اللتين جمعتهما غرفة واحدة في صقيع اللجوء.


شهلا العجيلي لروايتها «صيف مع العدو»

حكاية ثلاث نساء، نتعرف من خلالها إلى مائة عام من تاريخ المنطقة العربيّة وما حولها. صدرت هذه الرواية في 2018 ودخلت في القائمة النهائية القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2019.


جمانة حداد لروايتها «بنت الخياطة»

تناقش جمانة الناشطة في مجال المساواة وحرية التعبير وحقوق الإنسان في هذه الرواية أوجاع النساء الخافية منها والمعلنة، بين أوجاع الحروب والاغتصابات والجوع والفقر والهجرة.


نجوى بن شتوان لروايتها «زرايب العبيد»

تروي هذه الرواية قصّة مالك عبيد ليبي أبيض يقع في حب إحدى عبداته. تحاول عائلته إبعاده عن حبيبته الفتاة السوداء الحامل بطفله. تدور أحداثها في الحقبة العثمانية، وقد وصلت إلى القائمة النهائية القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2017.


شهد الراوي لروايتها «ساعة بغداد»

تأخذنا هذه الرواية إلى ذكريات طفلة عراقيّة تجد نفسها مع عائلتها حبيسة ملجأ محصّن ضد الغارات الجويّة، وترينا المجتمع والشخصيات من منظور هذه الطفلة البريئة ومخيلتها.


إنعام كجه جي لروايتها «النبيذة»

تناقش هذه الرواية تاريخ العراق القديم والحديث عبر 3 شخصيات، الأولى هي الصحافية المتحررة تاج الملوك عبد المجيد العراقية من أصل إيراني، والثانية هي منصور البادي زميلها الفلسطيني في إذاعة كراتشي، أما الثالثة فهي عازفة الكمان في الأوركسترا الوطنية العراقية وديان الملاح.


هدى بركات لروايتها «بريد الليل»

وصلت رواية بريد الليل إلى القائمة الطويلة لجائزة البوكر العربية لدورة 2019. هي عبارة عن قصص خمسة أشخاص مختلفين تروى عبر خطابات حميميّة.


نهى الشاذلي لروايتها «قبل أن يقتلني زوجي»

صدرت هذه الرواية في معرض الكتاب في القاهرة هذا العام، وهي تناقش قضّية العنف الأسري عندما يكون أقرب الناس هو مصدر الخطر.


أحلام مستغانمي لروايتها «شهيًّا كفراق»

تروي الكاتبة في هذه الرواية قصّة رجل يعاني لوعة الفراق، وفقد ثقته بالحب كلّياً. يقترب من بطلة الرواية وتكشف الأحداث مآربه لاحقاً.


إيمان حميدان لروايتها «خمسون غراماً من الجنة»

قصّة حب بطلاها نورا وكمال تدور أحداثها في اسطنبول ودمشق وبيروت، وتتطرّق الكاتبة في هذه الرواية إلى ويلات الحروب ومعاناة النساء تحت وطأتها.