زعمت مؤلفة ملكية أن "ميغان ماركل" لن تعود أبدًا إلى المملكة المتحدة بسبب تداعياتها مع العائلة المالكة الأمر الذي أدى إلى تقلص شعبيتها لدى الجمهور البريطاني.
وبحسب موقع "ميرور" وبعد أن شهدت مقابلة "أوبرا وينفري" كشف "ميغان" غير المريح عن العائلة المالكة، وتنامي الشقاق مع العائلة، قالت الكاتبة الملكية "آنا باسترناك" إن "ميغان" ستؤجل الآن العودة إلى المملكة المتحدة لأنها تشعر أنها فقدت الكثير من الدعم العام.
إدعاءات ميغان أثناء المقابلة مع أوبرا وينفري
هناك أيضًا عدد من الادعاءات في المقابلة التي تم التنازع عليها ، بما في ذلك أنهما تزوجا قبل ثلاثة أيام من زفاف وندسور. لكنه - ومنذ ذلك الحين - أكد رئيس أساقفة كانتربري أن الأمر ليس كذلك.
كما تم طرح تساؤل "ميغان" عن "آرتشي" بعدم منحه لقب الأمير ، لأن القواعد الحالية تعني أنه لن يصبح أميرًا حتى يصبح تشارلز ملكًا.
ميغان أصبحت عضوًا غير محبوب
من المعروف أن أفراد العائلة المالكة يحتفظون بشؤون الأسرة لأنفسهم قدر الإمكان ، وبالتالي فإن قرار التحدث إلى أوبرا لن يكون جيدًا مع العائلة.
قالت "باسترناك" : "للأسف ، لا أستطيع أن أرى "ميغان" عضوًا محبوبًا في العائلة المالكة مع الاحترام والعشق الموحد للشعب البريطاني. أعتقد أن هذه السفينة قد أبحرت."
خسارة "ميغان" شعبيتها لدى البريطانيين
تشعر "باسترناك" أن الجمهور البريطاني أصبح غاضبًا من "ميغان" و "هاري" لأنهم شعروا بإهانة التقاليد ، ويبدو أن استطلاعات الرأي تدعم هذه الفكرة.
قالت : "يشعر الكثير من الناس أن المقابلة كانت عبارة عن افتقار تام لاحترام النظام الملكي وبمعنى ما بالنسبة للبريطانيين لأن الملكية جزء من نفسية البريطانيين. لذا يمكن اعتبار إهانة الملكية هذا أيضًا إهانة بريطانيا."
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستغرام سيدتي
