تساهم وسائل التكنولوجيا الحديثة في تعزيز شعور الإنسان بالبهجة والسعادة إلى أقصى درجة ممكنة، وذلك من خلال تذليل الصعوبات والعقبات التي تواجهه خلال حياته اليومية، وخير شاهد على ذلك وسادة الطاقة الجديدة، والتي صدرت مؤخراً، وتُعد الأولى من نوعها على مستوى العالم، وهى تستخدم في إعادة شحن بطاريات الهواتف الذكية والحواسب اللوحية كأجهزة التابلت وغالبية الأجهزة الذكية القابلة للشحن عبر منفذ "USB" أثناء استرخائك على الأريكة أو السرير ودون الحاجة لأن تتحرك من مكانك.
وتتوفر هذا الوسادات في عدة طرازات وألوان مختلفة حتى تناسب جميع الأذواق، وتحتوى على بطاريتين مثبتتين في داخلها، تبلغ سعة كل منهما 2000 ملى أمبير في الساعة، ويبلغ سعر الوسادة الواحدة 125 دولاراً، ويأتي معها مجموع واسعة من الكابلات لتناسب أغلب الأجهزة والهواتف الذكية.
وتستخدم وسادة الطاقة في حالة انقطاع الكهرباء، أو عندما يكون مصدر التيار الكهربائي بعيداً، وأيضاً في حالة نفاذ البطارية ويحتاج الشخص لإجراء مكالمة أو إرسال بريد إلكتروني بشكل عاجل من مكانه على الأريكة أو السرير دون أن يتحرك، ودون أن ينتظر انتهاء شحن البطارية.
ودعمت مؤسسة "كيك ستارتر" هذه الوسادة المبتكرة مادياً، وهى معروفة بدورها في دعم الأفكار الإبداعية وتحويلها إلى واقع ملموس، ومولت أصحاب هذه الفكرة بحوالي 28 ألف دولار.
وتتوفر هذا الوسادات في عدة طرازات وألوان مختلفة حتى تناسب جميع الأذواق، وتحتوى على بطاريتين مثبتتين في داخلها، تبلغ سعة كل منهما 2000 ملى أمبير في الساعة، ويبلغ سعر الوسادة الواحدة 125 دولاراً، ويأتي معها مجموع واسعة من الكابلات لتناسب أغلب الأجهزة والهواتف الذكية.
وتستخدم وسادة الطاقة في حالة انقطاع الكهرباء، أو عندما يكون مصدر التيار الكهربائي بعيداً، وأيضاً في حالة نفاذ البطارية ويحتاج الشخص لإجراء مكالمة أو إرسال بريد إلكتروني بشكل عاجل من مكانه على الأريكة أو السرير دون أن يتحرك، ودون أن ينتظر انتهاء شحن البطارية.
ودعمت مؤسسة "كيك ستارتر" هذه الوسادة المبتكرة مادياً، وهى معروفة بدورها في دعم الأفكار الإبداعية وتحويلها إلى واقع ملموس، ومولت أصحاب هذه الفكرة بحوالي 28 ألف دولار.