حضور مميز للسعودية داخل معرض القاهرة الدولي للكتاب

حضور مميز للمملكة في الوسط الثقافي العربي - الصورة من واس
حضور مميز للمملكة في الوسط الثقافي العربي - الصورة من واس
سفير المملكة بمصر يشهد الحضور المميز للمملكة في الوسط الثقافي العربي - الصورة من واس
سفير المملكة بمصر يشهد الحضور المميز للمملكة في الوسط الثقافي العربي - الصورة من واس
مشاركة مميزة للسعودية في معرض القاهرة الدولي للكتاب - الصورة من واس
مشاركة مميزة للسعودية في معرض القاهرة الدولي للكتاب - الصورة من واس
حضور مميز للمملكة في الوسط الثقافي العربي - الصورة من واس
سفير المملكة بمصر يشهد الحضور المميز للمملكة في الوسط الثقافي العربي - الصورة من واس
مشاركة مميزة للسعودية في معرض القاهرة الدولي للكتاب - الصورة من واس
3 صور

مع انطلاق معرض القاهرة الدولي للكتاب، حرصت المملكة العربية السعودية أن تشارك بحضورها المميز في تلك النسخة، حيث شاركت دار جامعة الملك سعود للنشر بمعرض القاهرة الدولي للكتاب بجناح يضم 490 عنوانا وإصدارا في المجالات كافة.

وتضمنت المجالات الموجودة في إصدارات دار جامعة الملك سعود للنشر، الآتي "الاستدامة البيئية، والموارد المائية والقضايا البيئية، والمياه الجوفية في الشرق الأوسط، واقتصاديات التمويل والاستثمار، ووسائل التواصل الاجتماعي الإستراتيجية، وحوكمة المعلومات، والكتابة الأكاديمية والانتحال العلمي، ومستقبل تقنيات الترجمة، ومكافحة آفات الصحة العامة، والمهارات الإكلينيكية للصيادلة، ودليل إدارة حوادث الطوارئ الصحية".


من جانبه أكد المسؤول عن جناح دار جامعة الملك سعود للنشر بمعرض الكتاب، على حالة الحراك الثقافي والأدبي والعلمي التي تشهدها المملكة، فضلاً عن ازدياد حركة النشر عام بعد عام بشكلٍ إيجابي ملحوظ، وفي نفس السياق أقيمت ندوة ثقافية لمناقشة رواية "سقطت ورقة اللافندر"، للكاتب السعودي صالح السويد، على هامش معرض القاهرة الدولي للكتاب بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مصر "أسامة بن أحمد نقلي".

وبدوره عبر "نقلي" عن الحضور المميز للمملكة في الوسط الثقافي العربي، من خلال ما تطرحة دور النشر السعودية من إنتاج فكري مشيدا بتواجد دور النشر السعودية في معرض القاهرة للكتاب، ومن بينها مكتبة الملك فهد الوطنية، شاهدا على الطفرة الثقافية للمملكة في ضوء رؤية 2030.

 

وخلال الندوة الثقافية، أشاد "نقلي" بالتعاون المميز بين أدباء ومفكري المملكة ومصر، بشكل يدعم التبادل الثقافي والفكري بينهما.