تركت أسرة، من الجنسية الباكستانية، طفلتها ذات العام وثلاثة أشهر، في مستشفى القاسمي، وعادت إلى بلادها، بعد أن نجت «الطفلة» من حادث غرق في حمام المنزل تسبب لها في شلل دماغي.
وأكدت إدارة المستشفى أن حالة الطفلة (خديجة)، أصبحت مستقرة من الناحية الطبية حيث يمكنها الخروج للمنزل ولم يعد الأمر يتطلب بقاءها في المستشفى بل تحتاج إلى رعاية منزلية، وتعود تفاصيل الواقعة، بحسب إدارة مستشفى القاسمي بالشارقة، لتاريخ 20 نوفمبر من العام الماضي، حيث استقبل قسم الطوارئ الطفلة وهي في حالة حرجة، وذلك من قبل أشخاص من الجنسية الباكستانية تبين فيما بعد أنهم من ذويها، وبعد القيام بعدد من الفحوصات والأشعة تبين أنها نجت من واقعة غرق في حمام المنزل وأن حالتها حرجة جداً.
يذكر أنه وخلال الفترات الماضية كان يتردد على الطفلة شخص تبين أنه عمها وبسؤاله عن والد ووالده الطفلة، أكد أنهما غادرا البلاد منذ الحادث وعادوا إلى موطنهم ولم يعودوا للإمارات منذ الحادث. فيما إدارة المستشفى تجري مشاورات مع الجهات المختصة بالإمارة، والمعنية بالرعاية الاجتماعية، لنقل الطفلة لهم.
وأكدت إدارة المستشفى أن حالة الطفلة (خديجة)، أصبحت مستقرة من الناحية الطبية حيث يمكنها الخروج للمنزل ولم يعد الأمر يتطلب بقاءها في المستشفى بل تحتاج إلى رعاية منزلية، وتعود تفاصيل الواقعة، بحسب إدارة مستشفى القاسمي بالشارقة، لتاريخ 20 نوفمبر من العام الماضي، حيث استقبل قسم الطوارئ الطفلة وهي في حالة حرجة، وذلك من قبل أشخاص من الجنسية الباكستانية تبين فيما بعد أنهم من ذويها، وبعد القيام بعدد من الفحوصات والأشعة تبين أنها نجت من واقعة غرق في حمام المنزل وأن حالتها حرجة جداً.
يذكر أنه وخلال الفترات الماضية كان يتردد على الطفلة شخص تبين أنه عمها وبسؤاله عن والد ووالده الطفلة، أكد أنهما غادرا البلاد منذ الحادث وعادوا إلى موطنهم ولم يعودوا للإمارات منذ الحادث. فيما إدارة المستشفى تجري مشاورات مع الجهات المختصة بالإمارة، والمعنية بالرعاية الاجتماعية، لنقل الطفلة لهم.