مقاطعة الموظّف، أثناء أداء مهمّة ما، تصعّب معاودة التركيز عليها
مقاطعة الموظّف، أثناء أداء مهمّة ما، تصعّب عليه معاودة التركيز عليها
 إعداد لائحة بالمهام اليوميّة يُبقي الموظّف مُنظّمًا، كما يُساعده على تحديد الأولويات
 إعداد لائحة بالمهام اليوميّة يُبقي الموظّف مُنظّمًا، كما يُساعده على تحديد الأولويات، ويضمن عدم نسيان الأمور الهامّة
من المُمكن الإفادة من التكنولوجيا، عن طريق تطبيقات حجب وسائل التواصل الاجتماعي التي تشتت الانتباه أثناء العمل
من المُمكن الإفادة من التكنولوجيا، عن طريق تطبيقات حجب مواقع الويب أو وسائل التواصل الاجتماعي التي تُشتّت الانتباه أثناء القيام بالعمل
نصائح لروتين عملي بعيد عن المتاعب
نصائح لروتين عملي منتج، وبعيد عن المتاعب
مقاطعة الموظّف، أثناء أداء مهمّة ما، تصعّب معاودة التركيز عليها
 إعداد لائحة بالمهام اليوميّة يُبقي الموظّف مُنظّمًا، كما يُساعده على تحديد الأولويات
من المُمكن الإفادة من التكنولوجيا، عن طريق تطبيقات حجب وسائل التواصل الاجتماعي التي تشتت الانتباه أثناء العمل
نصائح لروتين عملي بعيد عن المتاعب
4 صور
مع كثرة المشتّتات والعوامل المسؤولة عن إلهاء الموظف، يواجهُ الأخير صعوبةً في إدارة وقت العمل، وربّما هو يعاني من أجل عيش يوم ناجح وغير متعب... في السطور الآتية، مجموعةٌ من الخطوات والنصائح التي قد تأخذ الموظّف، مهما كان المنصب الذي يشغله، إلى المسار الصحيح وذلك للحظي بيومٍ خالٍ من المتاعب.

نصائح ليوم عمل منتج وخال من المتاعب

إعداد لائحة بالمهام اليوميّة يُبقي الموظّف مُنظّمًا، كما يُساعده على تحديد الأولويات، ويضمن عدم نسيان الأمور الهامّة

يُعدّد موقع Fintech Asia المُتخصّص في أخبار التكنولوجيا والمال والأعمال بعض النصائح، في هذا الإطار، منها:

  • لائحة المهام اليوميّة: إعداد اللائحة المذكورة يُبقي الموظّف مُنظّمًا، كما يُساعده على تحديد الأولويّات، ويضمن عدم نسيان الأمور الهامّة. في هذا الإطار، يُفيد إدراج المهام الكبيرة والصغيرة في "اللائحة"، مع تفقّدها لأكثر من مرّة في اليوم، وذلك للتأكّد من أن خطوات العمل تسير بسلاسة. أمّا، إذا واجه الموظّف صعوبةً في الالتزام بلائحة اليوم، فيجدر به تقسيم المهام إلى أخرى أصغر.
  • الاستراحة: لا تقتصر الاستراحة على وقت الغذاء اليومي بل هي تستقطع وقت العمل حتّى يظلّ الموظّف "منتعشًا" وعالي التركيز، كما يتجنّب الإرهاق. في هذا الإطار، تفيد الاستعانة بمنبّه لتذكير الذات بضرورة مبارحة مكتب العمل، بعد مرور ساعات محددة، من أجل القيام بالمشي والتجول أو أداء أمور أخرى تساعد على الاستمتاع.
  • الحدّ من عوامل الإلهاء: يجب إغلاق الهاتف الجوّال، كما تخصيص وقت ومكان معينين للعمل، لإنجاز المزيد.
  • النوم لساعات كافية: الحصول على قسطٍ كافٍ من النوم ضروري للحفاظ على روتين عمل ناجح، فساعات النوم الكافية تجعل الموظّف أكثر إنتاجيّةً.

وسائل التكنولوجيا لزيادة الإنتاجيّة

من المُمكن الإفادة من التكنولوجيا، عن طريق تطبيقات حجب مواقع الويب أو وسائل التواصل الاجتماعي التي تُشتّت الانتباه أثناء القيام بالعمل


تلفت مجلّة "فوربس" الأميركيّة، من جانبها، إلى أن الشخص يقضي نحو دقيقة واحدة و15 ثانية حتى يتمكّن من التركيز على أي مهمّة. لكنّ مقاطعة الموظّف، تجعله يستغرق 25 دقيقة في المتوسّط لمعاودة العمل. لذا، يمكن أن يؤدي تعدّد المهام إلى خفض معدّل الذكاء بشكل مؤقت، كما خفص الإنتاجيّة. بالمقابل، هناك بعض الطرق التي تساعد على تفادي ذلك من خلال تخصيص وقت ضئيل للاجتماعات اليومية، وللردّ على رسائل البريد الإلكتروني والاتصالات...
مقاطعة الموظّف، أثناء أداء مهمّة ما، تصعّب عليه معاودة التركيز عليها

تحدّد "فوربس" النقاط الآتية، في إطار روتين العمل الخالي من المتاعب:
  • يضمن الانضباط نجاح يوم العمل أي تناول الفطور وأداء التمرينات الرياضية، في كلّ صباح، مع البعد عن تصفّح القنوات الإخباريّة في بدايته. أضف إلى ذلك، يناسب إعداد وجبات الغذاء لأيّام العمل خلال الإجازة، أو تحضير كل وجبة منها في مساء اليوم السابق للعمل، مع أهمّية الحرص على أن تخلو ساعات اليوم الأولى من ثرثرة الزملاء والاجتماعات غير الضرورية، وذلك من أجل رفع مستوى جودة العمل.

  • يُمكن الإفادة من التكنولوجيا، عن طريق الأدوات التي تسمح بإعداد قوائم لإدراج مهام عليها، كما التذكير بها، بالإضافة إلى أدوات إدارة المشاريع التي قد تساعد على تقليل الوقت والمجهود، من دون الإغفال عن تطبيقات حجب مواقع الويب أو وسائل التواصل الاجتماعي التي تشتّت الانتباه.